لا تحاول تضييع وقتك ،
في محاولة ترميم سعادتك ،
بالقرب من كان سببا في ابقاء سعادتك ،
حاضرة ، بالرغم من تهافت الابتلاء ،
وذلك الطريق الذي لا يخلو من المنغصات ،

فطول الغياب...
يقسو منه القلب الرحيم ،
ويحلُ مكان المبادرة...
ذاك الكبرياء!