هنا ....عند نقطة النهاية...
انتظر العودة... لذاك الحُضن من جديد...

في حياتي...
كان الأمل اتنفسه من رئة المستحيل...
ففي بارقة الأمل.... كان الشك يُشاعب ذاك الأمل...
ولا أصل لليقين _ بأن الرجاء سيتحقق _ إلا بعد أن تُغلق كل الأبواب... حينها يبقى الباب الذي يكون مفتوحا من الله ...
حينها/ تسبق السعادة قلبي... ليكون من ذلك يوم عيد.

فلا زلت أنتظر العودة/
وإني لها على يقين .