ذاك نصيب ، وحظ من ادرك سِر الحياة ،
بعدما " عجنته" المواقف العظام ،
فخرج من معامعها وقلبه ينبُض بالايمان ،
أما ما دون ذلك... فهو يتخبط في الحياة خبط عشواء ،
يعيش في كهف الاستسلام ، وقد عشعشت
في روحه خفافيش الظلام.