تذكرت مقولة لأحد العلماء العاملين ،
حين قال:
تمنيت أن تكون لي عُنق زراف ،
قالوا:
ولما ؟!
قال:
كي ادقق في كلامي قبل أن ألفظه
_ فيما معناه _ ،

فما نقول نحن ؟!
حين نقيسه ، بالكتابة ،حين نُبرم حرفه ،
كي لا تكون الحروف رصاصة ،
تودي بقلب مُتلقيها!