بعض الكلمات تحتاج أن تفسر وبعضها تتضح كوضوح الشمس ...وبين أن ذا وذاك قد يدرك بعضنا المعنى بفطنة ..كل حرف له مغزى ودهاريز ...
كلما زاد الإدراك ...زادت القناعة وكلما زادت القناعة زادت الثقة ..
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
بعض الكلمات تحتاج أن تفسر وبعضها تتضح كوضوح الشمس ...وبين أن ذا وذاك قد يدرك بعضنا المعنى بفطنة ..كل حرف له مغزى ودهاريز ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.
وكيف يكون الطرف محايدا ...وهو وباقي البشر سواء ..
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
ربما نكون متقلبين ..لكن سندع فطرتنا دوما لامعة ..تزهر حتى في أسوا الضروف ..هي قلوبنا رقراقة كماء صاف ..تعود بعد أن تهدأ الأمواج
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
،،
قد يقرأ أحدنا مابين السطور ،
ويعتبره كلام عادي
وقد يكون مابين السطور :
رسالة ،، مشاعر
سهاماً أو كلمات جارحة ،،
بلا كلمات .
كل منا يفهم من السطور
مايمس شغاف قلبه
ومنا من يراه كلاماً عادياً
أو حتى ، بلا معنى ....
لكن من موجه إليه الكلام
وحده يفهمه..!
شكرا
للذين يتركون بنا اشياء سعيدة تجعلنا نبتسم حين تبدو الحياة كئيبة
كان وما زال ...هذا موطننا نحط رحالنا كلما غالبنا الزمن ..نزيح كاهل الثقل ونرفرف من جديد نقطف من كل بستان زهرة وربما يلامس جمال حروفنا قلب عابر وربما تطرق كلماتنا نوافذ مقفلة فتشرع لتدخل نسمات عذبة تستلذ المعنى ...لقلوبكم باقات الورد ..
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
،،،
نبحر بعيدا وفي كل مرة سفننا تعيدنا الى حيث موطن الحرف والقلم…
شكرا
للذين يتركون بنا اشياء سعيدة تجعلنا نبتسم حين تبدو الحياة كئيبة
حين نثرثر لا ننظر للوراء لأننا نعلم أن كل يحلق حسب هواه وكل لديه عالمه ..فالنحسن النوايا ..
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
،،،
تميلُ نفسي نحو الهدوء، وأراهُ مطلَبًا من مطالِب الروح لتستقرّ، وتطمئنّ، وتهنأ، ففي عوالِم الهدوء هناك صفاء لا تبلغهُ النفس بين الضجيج والصخَب والزِحام، وأؤمنُ أن الإنسان بحاجة بين فترة وأخرى أن يرتوي من ينابيع السكينة؛ ليستقبل الحياة بحيويّة، وتجدُّد، وعطاء.
شكرا
للذين يتركون بنا اشياء سعيدة تجعلنا نبتسم حين تبدو الحياة كئيبة