،،،
تميلُ نفسي نحو الهدوء، وأراهُ مطلَبًا من مطالِب الروح لتستقرّ، وتطمئنّ، وتهنأ، ففي عوالِم الهدوء هناك صفاء لا تبلغهُ النفس بين الضجيج والصخَب والزِحام، وأؤمنُ أن الإنسان بحاجة بين فترة وأخرى أن يرتوي من ينابيع السكينة؛ ليستقبل الحياة بحيويّة، وتجدُّد، وعطاء.