ننوح تلكم الأيام التي سقطت من دفتر اعمارنا ،
ونحن نعيشها مع شياطين الخِداع!

وكم تمنيت _ كذلك _ لو بيدي نزع الذكريات من عقلي ،
كي لا تلوح ذكراهم فيه ، فيزيد من ذاك غَمي.