،،،
وماحيلةٌ للنفس ياربّ إنّها
‏أتتكَ بشكواها وأنتَ طبيبُها
‏وماخاب ظنّي في أمورٍ وكلتُها
‏إليك وأنتَ اللهُ ، أنت حسيبها"