بالرغم من زحام الأعمال،
وتلك الرحلات والزيارات،

يبقى القلب يبحث عن مُتنفَّس،
ليُخفف عنه حمل المعاناة،

فيضع بين دفتي المكان،
ما يتلجلج في الصدر،
ويُشغل العقل.