" لا تفرق عنده "
هي لغة الواثق...
وكأنه المالك لكل شيء،
تعود الأمر والنهي،
وما يطلبه يأتي في "التو" و"الحال".

هو يتحرك وفق عالم هو يعيش واقعه،
ويظن أنه الواقع المعاش في هذا الوجود،
ولن يفيق من غمرة ذاك إلا بعد فوات الأوان.