فِي مَدْرَسَةِ الحَيَاةِ،
تُصْنَعُ فِينَا وَمِنَّا تِلْكَ الشُّخُوصُ الَّتِي مِنْهَا نَنْفُذُ لِجَوْفِ المُعَانَاةِ،
لِنَخْرُجَ بَعْدَهَا، إِمَّا بِحُطَامِ النَّفْسِ وَالذَّاتِ، وَإِمَّا بِعِزَّةِ النَّفْسِ وَتَهْذِيبِ الذَّاتِ.
فَفِي المُحَصِّلَةِ،
> نَحْنُ مَنْ يُحَدِّدُ كَيْفَ تَكُونُ **المَاهِيَّةُ**،
الَّتِي سَنَعِيشُ وَنَسْتَقِرُّ بِهَا بَاقِيَ العُمْرِ،
فِي هَذِهِ الحَيَاةِ.