نختلف ونتباين وهنا تكمن حكمة الله ذاك الاختلاف ما يجعلنا نتميز ..فما تراه انت قد لا يراه غيرك ...هكذا خلقنا رغم نقصنا رغم أخطائنا ...لنعمر هذه الارض...تبقى تتلك الفطرة السوية كامنة في داخلنا تحتاج ان يزاح منها
التراب لتزهر فالخير وجد ما دامت الخليقه.
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف