ندرك متاخرين ان من ادعوا المحبة ..هم مجرد ارواح تمتص دمائنا لنذبل ...هي اعشاب ضارة تمتص منا الحياة
ربما لا تعلمون أن كل حرف نخطه هو كنفس نتفسه ..اذا فقدناه لن نعيش...هكذا هو حال قلوبنا ستختنق ..
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
ندرك متاخرين ان من ادعوا المحبة ..هم مجرد ارواح تمتص دمائنا لنذبل ...هي اعشاب ضارة تمتص منا الحياة
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
رغم كثرة البشر لكنك تشعر بغربة تلك الغربة غربة الارواح
تسمع اصوات لكن انت في عالم مختلف ...عالم تهفوا لمن يفهمك يدرك تفكيرك يعلم بك دون ان تحس ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
يا نسمةً مرّت على وجعي، فابتسم القلبُ وانزاح التعب،
وفي عينيكِ طيفُ فرحٍ، كأنّ الصبحَ في المقل احتجب،
يا لحنَ همسٍ في هدوءِ الليلِ، متى اللقاءُ؟ وهل اقترب؟
أهيمُ بكِ وجداً،
كأنّ الهوى كتبني فيكِ...
وما انسحب.
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.
أشتاقُكَ… والشوقُ نارٌ لا تُرى،
تسري بنبضي، وتُوقِدُ ما انطفى،
يمرُّ طيفُك، فيبعثرني الهوى،
فكأنّي غصنٌ، نساهُ الندى، واحتواهُ الجفا،
أما آنَ للقلبِ أن يلقى الصدى؟
أم أن لقياك… حُلُمٌ لا يُرتجى؟
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.