أشتاقُكَ… والشوقُ نارٌ لا تُرى،
تسري بنبضي، وتُوقِدُ ما انطفى،
يمرُّ طيفُك، فيبعثرني الهوى،
فكأنّي غصنٌ، نساهُ الندى، واحتواهُ الجفا،
أما آنَ للقلبِ أن يلقى الصدى؟
أم أن لقياك… حُلُمٌ لا يُرتجى؟
أشتاقُكَ… والشوقُ نارٌ لا تُرى،
تسري بنبضي، وتُوقِدُ ما انطفى،
يمرُّ طيفُك، فيبعثرني الهوى،
فكأنّي غصنٌ، نساهُ الندى، واحتواهُ الجفا،
أما آنَ للقلبِ أن يلقى الصدى؟
أم أن لقياك… حُلُمٌ لا يُرتجى؟
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.
حين يهمس الفجر بنوره،
تنهض الأرواح من صمتها، وتَسري في دروب السرور عبوره...
تُبعث الأمنيات من سباتها، وتشدّ الرحال على أمل حضوره...
وإن تلبّدت الغيوم فوق الآمال،
يبقى في القلب يقينٌ... أن بعد الضيق يُكتب السرور في سطوره...
فلا خوفٌ يدوم، ولا حزنٌ يُقيم،
ما دام في الروح ضياء، وفي الدعاء بذور نوره.
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.