في حديثِ النفسِ يعلو صوتُ الأنا،
ويخنسُ صوتَ العدل،
تترنحُ الحقيقةُ من شدةِ طرقِ معاولِ الزيف،
كأنَّ الكلماتَ تمشي على أطرافِها،
والخيالُ يهمسُ خلفَ صمتِ الجُمل.