الحياةُ سَفرُ روحٍ في جسدٍ مؤقّت،
تغتسلُ بالوجع لتصفو، وتتعطّرُ بالصبر لتسمو،
كلُّ نبضةٍ فيها ذكرٌ، وكلُّ صمتٍ فيها فَهم،
ومن عرف نفسه… رأى الله في كلّ شيءٍ وهو معه أينما يمم.
في زحمة الأيام… تتناهبنا الهمومُ والآلام،
لكنّ في القلب ومضةَ أملٍ لا تنام،
تُخبرنا أن بعدَ العسرِ يُولدُ الفجرُ مُبتسمَ الملام،
وأنَّ في كلِّ سقوطٍ نهضةً، وفي كلِّ دمعٍ ابتسام.
الحياةُ سَفرُ روحٍ في جسدٍ مؤقّت،
تغتسلُ بالوجع لتصفو، وتتعطّرُ بالصبر لتسمو،
كلُّ نبضةٍ فيها ذكرٌ، وكلُّ صمتٍ فيها فَهم،
ومن عرف نفسه… رأى الله في كلّ شيءٍ وهو معه أينما يمم.
الحياةُ ليست صراعًا مع الأيام، بل تفاهمٌ مع قانونها،
من ظنّ أنه يملكها خسرها، ومن عاشها وعيًا امتلك معناها،
فالخسارة ليست في الفقد، بل في الجهل بما يُفقد،
والنضج أن تفهم أن السلام أغلى من الانتصار.
الحياةُ أنفاسٌ تُقاسُ لا تُقتنص،
تُقبلُ مبتسمةً وتدبرُ بما قُدّر ونُصّ،
سرُّها في الرضا، وجوهرُها في الصبر إذا اختلّ الميزانُ واضطرب النبض،
فمن فهم سِرَّها، استراحَ من عِبءِ السعي، واطمأنَّ لما يُرادُ لا لما يُرِيد.
صباح الخير ...كلما تفتح الورد وكلما غرد طير كلما بزغ نور فتوارت عتمة الأمس ...فساد نبض جديد ..
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
وفي صمتي حديث صاخب ابت الحروف ان تنطقه ...كم يؤلمني ذاك الصمت لكنك تعلم انني اخفي ورائه تردد وخوف ووعد ربما قطعته ...فكيف انكث العهود
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
وانا كذالك أتجرع الفقد ...ونطقتها في نفسي أفتقدك ...وليس هينا هو البعد ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
وفي سكوتي صخب مستتر، يحاول القلب أن يصرخ ولا تجرؤ الكلمات على الخروج... كم يؤلمني هذا الصمت، لكنك تعلم أن خلفه خوفٌ خافت، وارتجافٌ خفي، ووعودٌ ربما تاهت عن مسارها... فكيف لي أن أنكث ما عهدته نفسي أن تحافظ عليه؟