هناك من يغرق في وحلِ الأمنيـــات،
ويمكث في كهفِ الأوهـــام،
ثانيَ عِطفِه ليَخثُرَ دماءَ الأقدام،
عبثـــاً يحاولُ بلوغَ بُغيـــتِه،
بعدما ركنَ إلى دَعَةِ الاتِّكـــال!