.
.
.
متمردة تلك الانوثة
التي لاتقبل سوااااك
باعثة لحرب لايطفئها إلا اخماد جنونك
وعني فأنا أريدك حيث انت
جني .. جان .. مجنون
عابث فاتن مفتون
وقسوتك لي خمرة ومجون
حين لاندعي الهدوء دعنا نعلن أننا عابثون
وحين لايهجع السكون
دعنا لحدة الفوضى ماضون
تلك قرارات يطالبنا بها عته الجنون
وحماقة الرباط الدي بداخلنا مسجون
وتلك احاسيس تضرب عمق القلوب
وتبعثر النبض المحزون
هيهات أن يُغتال جنوني إلا منك
وهيهات أن يصحى إلا لك
شاطرني الغرابه
وقُدني إلى عولمة البعثره
أشعلني كيفما شئت ثم اطفئني إن شئت...."
.
.
.