أهداهَـا زُجاجَة عُطر فارغَة ،
أمسكَـت بهَـا وقالت لهُ : ما هَذا.. ؟
أجاب : زُجاجَة عُطـر .
سألتهُ مستغربَة : أعلَم ، لكن أينَ العُطـر ؟!
أجابَهـا : العُطرُ هوَ أنفاسُكِ ، أعذُريني .. لكن الزجاجَة هيَ من تحتاجُ للتعـطُر ، وليسَ أنتٍ