يعتبر البعض أن الإعتذار دلالة على الضعف!!
ما مدى توافقگ مع هذه العبارة و لماذا؟ (:
ثقافة الحوار مبدأ حضاري جليل إهتم بها الإسلام كثيراً فقد قال الله تعالى في كتابه العظيم بعد بسم الله الرحمن الرحيم "قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها و تشتكي إلى الله و الله يسمع تحاوركما". من هنا نرى أن الحوار هو أساس التعامل بين أفراد المجتمع أنفسهم ( بين الإبن و أبوه و بين الزوج و زوجته و بين الأصدقاء) و هوه أيضاً أساس التعامل بين كل حاكم و محكوم!
ما نراه واقعاً أن ثقافة الحوار بدت تندثر شيئاً فشيئاً فبدأت المشاكل تتوالي تِباعاً علينا ، بدأً بالظلم و نهايةً إلى الطلاق و غيرها من التبعات..
من هنا تأتي أهمية غرس هذه الثقافة بين أبناء المجتمع فيتم تعليمهم أن اي مجتمع ينعى بالتحضر عليه أن يولي للحوار و حرية الفگر نصيب الأسد منها..
أيضاً من الواجب إستبدال ثقافة الإتباع الفكري بثقافة الإبداع و خلق أفق للتفكير و التجربه.
نهايةً أقول أن ثقافة الحوار لا تفرض بالقوة و إنما تأتي بالتحبيب و الترغيب لجعل الجيل القادم جيلاً محاوراً (:
فليأخذوا متع الحياة..
و ليتركوا قلبي و أوجاع السنين ..
لا الشوق يأسرني
ولا لغة الحنين
أنا لا أتوق لغير عفوك
يا إله العالمين .. !
تــجدونــي على مــدونتي الإلــكترونيــة / و نَنَثُــرُ مــِنْ خُــيــوطِ العُمْـــر ذكرى!!
يعتبر البعض أن الإعتذار دلالة على الضعف!!
ما مدى توافقگ مع هذه العبارة و لماذا؟ (:
فليأخذوا متع الحياة..
و ليتركوا قلبي و أوجاع السنين ..
لا الشوق يأسرني
ولا لغة الحنين
أنا لا أتوق لغير عفوك
يا إله العالمين .. !
تــجدونــي على مــدونتي الإلــكترونيــة / و نَنَثُــرُ مــِنْ خُــيــوطِ العُمْـــر ذكرى!!
ماشاء الله شخصيتين رائعتين متمكنتين ثقااافة واسلوووبآ...
متااابعين بصمت هذا الحوار الجميل...
بارككما الرب اخوتي...
•••
جميل جداا ثقافه راقيه
بوح مغترب, وترف
متاابع لكم ---
سآبقى فاتنة بأحرفي ، رقيقة بمشاعري ،
مُترفة بذاتي ، وجميلة بخُلقي ،
مگتفيه بالله عن الناس أجمعين ،
غالباً لا يعنيني أحد ،
أنا هنا لنفسي فقط
سآبقى فاتنة بأحرفي ، رقيقة بمشاعري ،
مُترفة بذاتي ، وجميلة بخُلقي ،
مگتفيه بالله عن الناس أجمعين ،
غالباً لا يعنيني أحد ،
أنا هنا لنفسي فقط
فليأخذوا متع الحياة..
و ليتركوا قلبي و أوجاع السنين ..
لا الشوق يأسرني
ولا لغة الحنين
أنا لا أتوق لغير عفوك
يا إله العالمين .. !
تــجدونــي على مــدونتي الإلــكترونيــة / و نَنَثُــرُ مــِنْ خُــيــوطِ العُمْـــر ذكرى!!
بالفعل الكثيرون يعتبرون الاعتذار ضعف
وكثير من العلاقات انكسرت وسببها سوء فهم ورفض الاعتذار ، ثم ان كل الطرفين يكابر ويرفضون اللجوء الى الاعتذار ~ ايمانا منهم بان الاعتذار دليل على ضعف شخصييتهم وانهم يُكسر ويحطم هيبتهم ويزحزح شيئا من الثقة
حسب ما ارأه هو عكس ذلك ارى بأنه قوة لانه تغلب على ذاته الضعيفه اولا واعترف بخطأه
كما انني سأقدر الشخص لانه يقدرني ويأبى خسارتي حيث انه لجأ الى الاعتذار لحل المشكلة /
اعتذرت لاشخاص عندما احسست انني المخطئة واعتذرت مره لشخص عزيز علي ولم اكن المخطئة فقط بعد الجلوس معها وحل سوء الفهم تبين لم اكن مخطأه ،، فقط لحل الخلاف اعتذرت
سآبقى فاتنة بأحرفي ، رقيقة بمشاعري ،
مُترفة بذاتي ، وجميلة بخُلقي ،
مگتفيه بالله عن الناس أجمعين ،
غالباً لا يعنيني أحد ،
أنا هنا لنفسي فقط
اهلا اخي
كيف لنا ان نصبح مثقفين!!
سآبقى فاتنة بأحرفي ، رقيقة بمشاعري ،
مُترفة بذاتي ، وجميلة بخُلقي ،
مگتفيه بالله عن الناس أجمعين ،
غالباً لا يعنيني أحد ،
أنا هنا لنفسي فقط