زهرة وميمة ...
رائحة الحنين الذي كان يطرز حرفك ذات يوم هنا قد خلد عناق أدبي جدا راق
هكذا هي الصداقة عندما ترسم أجمل معانيها بطرها ... ووفاءها
راق لي جدا الهطول هنا
ميمة وزهر ابقاكن الله في عناق أبدي
حماكن الله
زهرة وميمة ...
رائحة الحنين الذي كان يطرز حرفك ذات يوم هنا قد خلد عناق أدبي جدا راق
هكذا هي الصداقة عندما ترسم أجمل معانيها بطرها ... ووفاءها
راق لي جدا الهطول هنا
ميمة وزهر ابقاكن الله في عناق أبدي
حماكن الله
حملت عمان على مدنك طوال 44 عاما حتى اصبحت شمسا يشار لها بالبنان
فلا تلومني سيدي أن حملتك وشاحا اتباهى به أينما ذهبت ..
تبت يد كل من لا يفخر بهذا الوطن ... وطن يحتضن ثلاثة مذاهب بسلام بيما اوطان يتقاتل شعبها على مذهبين ...
أجيال وراء أجيال تنقش حبك يا وطني على صفحات الزمن