بالمناسبة . في هناك اعراف قبلية تدار بها الامور وتحل بها المشاكل وتقسّم بها الحدود افضل مما يديرها الحاكم وهي مازالت موجدودة في بعض الدول .
اما بالنسبة لاهل تلك المدينة ياخي ماكانوا مرتاحين ومبسوطين وممشين أمورهم بدونه وليته كان حاكما أمينا مخلصا .باين عليهم طيبين لحد السذاجة اهل هالمدينة والا ما كان وافقوا يجي واحد غريب وينصب نفسه حاكما عليهم وهم اصلا ليسوا بحاجته فقد كانوا يديرون انفسهم بأنفسهم . هذا الحاكم حتما سيقودهم الى الفساد الخلقي وتغيير مبادءهم واعرافهم التي كانوا يسيرون حياتهم بموجبها. لاووزير الاستخبارات ساكت ينتظر الحاكم وش يقول عشان يقول مثله . للاسف هذه أغلبية المسؤولين
أشكرك اخي ناصر على القصة الجميلة والجهد الرائع