أغرق صدورنا في بحر الرضا و التسليم يالله ، علمنا أن لا نضيق إن ضاق الطريق و غاب الرفيق ، أقنعنا أن الخير فيما كُتب ، لا فيما نشتهي و نطيق .
أغرق صدورنا في بحر الرضا و التسليم يالله ، علمنا أن لا نضيق إن ضاق الطريق و غاب الرفيق ، أقنعنا أن الخير فيما كُتب ، لا فيما نشتهي و نطيق .
_
انّ شرّ الجناة في الأرض نفس تتوقّى، قبل الرّحيل ، الرّحيلا
وترى الشّوك في الورود ، وتعمى أن ترى فوقها النّدى إكليلا