صبأإح الخير ..
الانتحآار ﻵ يقوم بهه الا من آبتعد عن الله وغرتهه آلدنيآا بملهيآتهآا
ف على الانسآان ان يعلم ويؤمن بالغآايهه اللتي خلق من آجلهآا ليعيش مطمئن آلبآال ~
طرح جدآا رآئع ومميز عزيزتي زهرهه
شكزإا لكك ^^
♡'
كلنا نعرف نكابر ~ كلنا نعرف نخونَن ،
بس قلبي مَ تربى على شيءً ينقدهَہ
كلنآ نعرفِ نعاند ولآبغينا الشيء يكونَن
بس إحساسيّ بسيط *̣'
آيّ شيءً يسعدهَہ ، مَ اعاتب من بغا الفرقى
عسى مَ يرجعونَن' من يقدرنيّ بيبقى
ومن نوى فينيّ طعونَن ! مَ يساويّ عندي حاجہَ
لجل اني افقدهَہ ..~
صديقتي ..
أنقى الأزهار في بُستانِ الصداقة .. ( حُلم ) ♥!
♥♥
" قُل لن يُصيبنا إلا ما كتبَ اللهُ لنا "
يا الله ..
راحةً تملئُ قلبي ، و قلوبَ أحبتي ..
و قلبَ كُلُ مَن يعيش في الجانبِ المُظلمِ مِنَ الحياة !
السلام عليكم
ايتها الرائعه من الأفضل لايطول المحور
لذلك من الأفضل تحديث المحاور مثلا كل
4او 5 ايام يكون محور يناقش وذلك من اجل التنويع
في القضايا
مجرد وجهة نظر
صديقتي ..
أنقى الأزهار في بُستانِ الصداقة .. ( حُلم ) ♥!
♥♥
" قُل لن يُصيبنا إلا ما كتبَ اللهُ لنا "
يا الله ..
راحةً تملئُ قلبي ، و قلوبَ أحبتي ..
و قلبَ كُلُ مَن يعيش في الجانبِ المُظلمِ مِنَ الحياة !
الكتاب ثقافة و ليسَ موضة .. !
الكتاب له تاريخ عريق منذ آلاف السنين و مكانة لا تشبهها مكانة أخرى ،
و كما قالوا : " خير جليس في الدنيا كتاب " ..
فَلو جئنا نحصي فوائده فَلن تكفينا صفحات الدفاتر في تدوينها لكونه يحتوي
على الكثير و الكثير بل بحرٌ تملئهُ كائنات ثقافية و يضم جوانب عديدة و لا يختص
بجانب واحد فقط !!!
أولاً سأتحدث عن الكتاب سابقاً ::
( حيث عالم الثقافة الواعية ) !!!
كان الكتاب في العصور القديمة يحظى على مكانة عالية و اهتمام كثير ، فقد كان
فكر الأشخاص زماناً يميل إلى الثقافة و القلوب تميل إلى حب الكتاب ، و الأماني
تزدهر بهم في اقتناء كتاب يرافقهم أوقاتهم ، فَظهر العلماء و الفقهاء و المفكرين
و المترجمين ، فَما لون حياتهم هو الثقافة الواعية .
بالرغم من قلة المكاتب في ذلك الحين إلا أنهم يخاطرون بأنفسهم و لربما يسافرون
إلى حيث تتلملم حولهم الكُتب !
فجاءَ (( المأمون )) و قامَ في عمل تطوير لـ (( دار الحكمة )) التي أنشأها
(( الرشيد )) و زودها بمختلف الكتب و المقتنيات الفنية و العلمية .
كانت رفوف حياة الناس سابقاً لا تخلى من الكُتب .. و النور من عقول
العلماء و الفقهاء أنارَ الكون .
فَجِئنا في هذا العصر .. بل الحاضر الباهت !!!
و انتهت حكايةُ السعي من أجلِ الكتاب ..
انتهت الثقافة الواعية ، فَما أصبحَ لها إلا الذكرى تغتالُ العقول المفكرةالنادرة
حنيناً إلى ذلك الزمان ..
فعلاً يوجد الكثيرون من يقتنون الكتاب في هذا الزمان و لكن نادرون و قليلون
من هم يقتنونه من أجل الثقافة و المطالعة الصادقة .
فَالآن أغلبُ البشر يحملونهُ أينَ ما حلوا و ذهبوا و يُكرسوها لديهم ، فَهمهُم أن يقول
الناس عنهم : (( ما أروعهم إنهم ثقافيون )) ، و لا يدركون بأنَ خلفَ هذا هو
مجرد تظاهر بحُب الثقافة و تملُك الكِتاب .
إنني لا اُعمِم على الجميع .. و لكن هُناك فئة من الناس بالفعل تمشي هكذا !!!
فما رأيكم حولَ ذلك ؟!
زهرة الأحلام
.
.
صديقتي ..
أنقى الأزهار في بُستانِ الصداقة .. ( حُلم ) ♥!
♥♥
" قُل لن يُصيبنا إلا ما كتبَ اللهُ لنا "
يا الله ..
راحةً تملئُ قلبي ، و قلوبَ أحبتي ..
و قلبَ كُلُ مَن يعيش في الجانبِ المُظلمِ مِنَ الحياة !
السلام عليكم
طابت اوقاتك عزيزتي زهرة..
فعلا الكتاب في وقتناالحالي تقلص
دوره فقد زاحمته وسائل المعرفه الحديثة
كالنت والكتاب الأكتروني
من واقعي لم أعد أقراء كاسابق
لعدة اسباب ضيق الوقت
وكثرة الوسائل التي تشغلنا
لكن يبقى لذة تصفح الكتاب والتمتع بتقليب اورأقه
شعورخاصه لايضاهى
فالقارئ يندمج مع الكتاب
ويغوص في اعماقه
وكانه يحدثه ويتباحث معه
الكتاب رفيق صادق
يحفظ المعلومه مهم طال به الوقت
أصبحت الكتب تحف فنية
تكمل ديكورالمنزل
شاكره لك طرحك الرااقي
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊
غاليتي العزيزة يشرفني أن اكون أول المارين على هذا الموضوع الجيد جدا ...
وقد لفتني عنوان المقال (الكتاب ثقافة و ليسَ موضة .. !)
ففي حقيقة الامر عزيزتي ...
انا اوافق وبشدة بأن يتخذ البعض القراءة نوع من انواع الموضة أو التطور الحضاري ومواكبة العصر ...
قد لا ينتفع الشخص بما يقرأ الا انني اشك في ذلك فسواء الشخص قرأ من اجل نفسة أو غيرة ...
ففكرة الكتاب وصلت للقارئ واضافة لفكره ابعاد اخرى وتجارب مختلفة كانت غائبة عنه ...
القراءة هي القراءة سواء كانت من اجل الاستفادة الحقيقة أو كنوع من انواع الموضة والتقليد ..
فهذه من انواع الموضة الجيد والتي تتمشى مع مجتمعنا بل على العكس لها اثار اجابية كثيرة ...
ف مع تزايد من هم يقرؤون من باب الموضة كما ذكرتي ..
قد يرى اطفال هؤولاء ذويهم وهم ممسكين بالكتب ويقتنوننها دائما فتوفر لهم مكتبه غنية في المنزل...
فيدخل حب القراءة في نفوسهم ..
لذلك قد تتوفر لنا عن طريقهم لبنه رائعة للجيل القادم ..
جيل وقد تعمق في نفوسهم فكرة القراءة والمطالعة ...
ومع مرور الزمن ستطفو على السطح الاثار الجيدة لهذه الموضة ...
في الحقيقة اتمنى بل ارجو ان تكون جميع انواع الموضة على هذا الشكل والنحو ...
اعتذر ان كان رايي يختلف عن رأيك ..
ولكن من أجمل اساليب النقاش اختلاف الاراء ..
وهذا يفتح الباب امام القارئيين بتنوع في اساليبهم الحوارية الشيقة ...
بارك الله فيك غاليتي على هكذا طرح ..
دمت بخير وعافية ...
تحياتي القلبية ...
لها حكم لقمان وصــــــوره يوســــف .. ونغمـه داود وعـفه مريــــــــــــــــــــم
ولي حزن يعقوب ووحـــــــشه يونس .. وآلام ايوب وحســــــــــــــــــــــره آدم
ما بين:
أعز مكانٍ في الدُنا سرجُ سابحٍ
و خيرُ جليسٍ في الزمانِ كتابُ
و بين :
يا قوم لا تتكلموا
إن الكلام محرمُ
ناموا ولا تستيقضوا
ما فاز إلا النوّمُ
ضاعت هويتنا الثقافية و أصبحت سطوراً على صفحات كتابٍ تذروها الرياح ..
لقد ضاع مستقبل الكتاب في بلادنا عندما استبدلنا كتبنا بهواتفنا المحموله التي تكاد لا تفارقنا و كأنها قطعة من الروح ..
للكتاب حُرمة علمية و قيمةً كانت الوريد الناقل للعلم الذي أحيا روحها و بعثها من رمال الصحراء العربيه إلى أقاصي الأرض و دانيها .. الكتاب كان هو المحور الذي كانت ترتكز عليه أمة أحمد و به أقاموا أسس الحياة الحضارية التي نعيشها ..
رحم الله إمرءً كان قدرهُ من الكتاب مجرد إلتقاط صورة إنستجرامية توضح مدى تبجحه و دنوّ تفكيره!
موضوع أكثر من رائع و منهج ذكي في الطرح أختي
دمتي على موده (:
بــوح مغــترب
فليأخذوا متع الحياة..
و ليتركوا قلبي و أوجاع السنين ..
لا الشوق يأسرني
ولا لغة الحنين
أنا لا أتوق لغير عفوك
يا إله العالمين .. !
تــجدونــي على مــدونتي الإلــكترونيــة / و نَنَثُــرُ مــِنْ خُــيــوطِ العُمْـــر ذكرى!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
كانوا أمة العلم..والحين أصبحنا أمة النوم..
أمة لا تقرأ..فإذا كانت المصاحف متراكم عليها الغبار فما بالك بالكتب الأخرى!!
الله بالهداية للجميع..
بارك الله فيك..
❃❻❸❷❻❃
.
.
.
أسهم معنا وتصدق في المشروع القرآني *في كل بيت حافظ للقرآن الكريم*
عبر الرابط
https://quran.mara.gov.om/sadakat/di...44?type=school
فرصتك الذهبية لاغتنام ثواب نشر علوم القرآن
•#
السلام عليكم و الرحمة ..
و يا للاسف ما نمر له من تجاهل للكتب و القراءة في هذا الزمان ...
و قد أصبحت التكنولوجيا تحتل مكان الكتاب ...
نعم نتقدم و نرتقي .. ولكن للقراءة و الكتاب مضمون و معنى آخر ..
اصبحت الثقافة نستمدها من الانترنت و غيره
و تبقى الكتب يدثرها الغبار ...
موجع و مؤثر هو حالياً لهذا اليوم
و هذه الحالة التي قد وصلنا اليها ...
شكرا غاليتي ع الطرح الجميل ..
دمتي و دمتم بخير
♡ ❤" ربـي أﭴـعـلـنـي شـيـئـاً جـمـيـل فـي حـيـاة كـل إنـسـان عـرفـنـي "
♡❤