طرح موفق عفاريي ودلوعة
لي عودة للمشاركة
يثبت لفترة
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : (
لعن الله المخنثين من الرجال والمترجلات من النساء
) ..
فئة كبيرة ظهرت في مجتمعنا المحلي و العربي
فئة تتصرف بلا عقلانية و الاأخلاق ....
ترا شاب يضع المكياج و أحمر الشفاه ... و آخر يتغنج في الضحك و آخر يتميع في الكلام ... و جميعهم متأنثون في اللباس ....
هؤلاء لم يتركو للأنثى شئ
و الأمر من ذلك كله نجد فتيات معجبات و ينجذبن لهذا الصنف من المتأنثين و إن كان يصح في أن نقول الرجلة فلا ينقصهم سوى ان يضاف لهم تاء التأنيث فقط .
و الأمثلة كثيرة على ذلك
و لكن المر و الأمر من ذلك كله أن هناك فئة لا أعلم إن كانت موجودة في مجتمعنا تلجأ إلى العمليات الجراحية لتغير نوعهم من ذكر إلى أنثى أو العكس
فلا عجب أنا النساء ترجلت و لكن تأنيث الرجال عجيب
والله إنها لمشاهد تجلب العار و الخزي
و ما أسبابها ؟!
اهو الوازع الديني .ام الخلل العقلي.او الحاله النفسية.او حب التجربة. او التربية ..او او ..!!
قضية تحتاج إلى نقاش في نطاق كبير فإنها كارثة قد تكون سبب من أسباب زوال النعمة
عفاريي
دلوعة العيلة
ممثلتي السبلة الصحية
سنحيا بعد كربتنا ربيعا كأننا لم نذق بالأمس مراً 🌸🍃
طرح موفق عفاريي ودلوعة
لي عودة للمشاركة
يثبت لفترة
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
السلام عليكم
من الناحيه العلميه هي هرمونات عند الذكر وكذلك الأنثى
لكن ما نراه الان هوا الحقيقة مرض نفسي وان تحدثنا من
خلال مراجعه او تتبع لهذه التى تعدت الظاهرة واصبحت
حقيقة هى من نتاج غربي مائه بالمائه حيث اتذكر هنا في احد
السنوات طالب الجنس الثالث بدولة الكويت المشاركة بالبرلمان
واعتراف بالجنس الثالث وحدث من خلال نزول في مظاهرات بالشارع
اذا هى سلوكيات استوردناها وحسب ما كان قد انتشر بالغرب وسبب لهم هاجس
لذلك ما كان منهم سوى ان يصدروا لنا هذه السلوكيات المنحطه الدنيئه
طبعا مجتمعنا تقبل هذا من خلال تراجع في الأخلاق والدين وانعدام التوجيه
سأكون متواجد بأذن الله
تقديري واحترامي
سنحيا بعد كربتنا ربيعا كأننا لم نذق بالأمس مراً 🌸🍃
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
السبب الأول في كل ذلك ضعف الوازع الديني لدى الشباب سواء كانوا ذكورا أو إناثا
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
سنحيا بعد كربتنا ربيعا كأننا لم نذق بالأمس مراً 🌸🍃
السلام عليكم أيها القلم المبدع
أتمنى أن تكون في كامل الصحه و تمام العافية ؟
أستوقفني حديثك هنا حقيقةً أستاذي عندما قلت أن صيحات التحرر التي يطلقها المثليون ما هي إلا مرض نفسي غربي المنشأ .. قبل سنة من الآن أو أقل حدثت مظاهرات في فرنسا خرج فيها المثليون يطالبون بحقوقهم في المجتمع و بحقهم في الزواج ببعظهم البعض (أكرمنا الله و إياكم) ، فما كان من مجالس البرلمان و الحكومه إلا أن تتطأطئ رؤوسها إستجابة لرغبات الشيطان .. بعدها بأسابيع خرجت مظاهرات في دولة الكويت ليخطوا فيها ضعيفي النفوس خطى الشيطان فهل من المعقول أن نرضخ لمثل هذه النداءات الشاذه !!
أتذكر مقولة لأخي المبدع سمو الحرف في موضوع نشره في السبلة العامة عندما قال لن نرضى بأن يسجلنا التاريخ بزناة و لواطيين !!
هذا الهاجس يجب أن يزول شبحه فقد وضع الإسلام شرائع و حدود للفطرة البشريه ... تساهل الحكومة مع هؤلاء القذارة تجعل رائحتهم أنتن ليلتف حولها أكبر عدد من الذباب ..
دمتم على موده
بــوح مغــترب
فليأخذوا متع الحياة..
و ليتركوا قلبي و أوجاع السنين ..
لا الشوق يأسرني
ولا لغة الحنين
أنا لا أتوق لغير عفوك
يا إله العالمين .. !
تــجدونــي على مــدونتي الإلــكترونيــة / و نَنَثُــرُ مــِنْ خُــيــوطِ العُمْـــر ذكرى!!