الغالي سمو الحرف
لقد اضطررتني للحظور إلى هنا و البحث عن الخواطر التي تكتبها لأنبش جمال و روعة اللغة في دفترك العامر ..
اليوم وجدت نفسي هنا ولا تستغرب أن تجدني مرات و مرات أخرى فصقيع كانون الثاني يكاد يجمّد أحاسيسنا. كم اشتاقت نفسي لأقرأ لشخص مذهل مثلك يا سمو الحرف و المنطق فهذا الإبداع لا يسطره غيرك وهذا السموّ أرغم السحب لتطأطئ أمام جمال نِتاجك و روعة ما كتبته في غاليتك ..
دائماً في انتظار جديدك القادم أخي الغالي فلا تبطيء علينا
كل التقدير لسموّ قلمك