أين التي ريقها كالماء يرويني
أين التي قولها إن لاحظت غضبي
كالسيل والنيل والأنهار تطفيني
مات الغرام وقد ولت مواسمه
فأورثت جمرة في القلب تكويني
حملت عمان على مدنك طوال 44 عاما حتى اصبحت شمسا يشار لها بالبنان
فلا تلومني سيدي أن حملتك وشاحا اتباهى به أينما ذهبت ..
تبت يد كل من لا يفخر بهذا الوطن ... وطن يحتضن ثلاثة مذاهب بسلام بيما اوطان يتقاتل شعبها على مذهبين ...
أجيال وراء أجيال تنقش حبك يا وطني على صفحات الزمن