تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
فِي هذهِ الصفحة اجتمعت قلمين أشيد لهما بالاعجاب دائما
ولكن الان خذلني قلمي أمانة ...
قد تصاب اقلامنا أحيانا بالتبلد وقد ينفذ الحبر من محابرنا فلا نجد ما نكتبه
وأحيانا قد نستخدم اقلامنا كي نحكي واقعنا سواء اكان مرا فيلجم الوجع فوهة القلم ونسكت
ام حلوا يجعلنا نبوح ولا نصمت ..
ولا أقول انه سياتي اليوم الذي سأتوقف عن البوح لأنني لا أريد المزيد من النزف انما سأبتعد
عندما لا أجد مااقدمه لكل من تطربه كلماتي ويأنس عندما يقرأها..
شكراً لما قدمته أخيتي اسطورة
رائعة وكفى عزيزتي...
»كمن أغلقت كل الأبواب لترتاح ، وبقيت الريح تهب عليها من ثقب قلبها »
الكتابة هي ذلك الوجد الذي يرفض أن يسلم تفسه لصمت ...
الكتابة هي نهوض بالأوطان وهي رمح يسابق الريح ليستوطن جسد الحقيقة ...
في المعارك لدبابات حديث الدماء والجثث وفي الكتابة حديث الشجاعة ومبارزة الظلم ليطرحه أرضا ويتعالى الهتاف ...
الأصابع هي القوس والحرف هو رمح يهرب من كبده ليصل إلى هدفه...
الكتابة مطلب إنساني قبل أن تكون مطلب أجتماعي وثقافي فالتخرس كل الأفواه المنادية لأضطهاد القلم ...
ساحات الورق يا أنتم يا من ترهقكم الحقيقة لم تأتي حروفها لتنال منكم ... فأقلامنا ليست بالمارد الجبار الذي سوف يهدم صوامعكم بل هو بعضا من أسى المجتمعات الذي لا بد أن نضع اليد على مداخل الجرح لعله يبرئ ....
ما يكتب على لساننا هو بعض من ألتقاطات مجهر العين ولن أدس رأسي كالنعامة تحت التراب بل سأنبش تحت الركام ليس ليقال عني الكاتب الهمام بل حتى أجد أرضية مجتمع سليمة ليضع أبني وأبنتي أقدامهم عليها ...
فعذرا لن أصفق لمجتمع هاوي لمسلسلات الأتراك ... ثم أزرع سهم حرفي في صدر فتاة قاصر كانت ألعوبة ذئاب ...
ولن أصفق للعلاقان الغرامية وما يشوبها من تناقضات وثم أطعن خنجري في ظهر فتاة كان لتقدمها في السن سبب في تلاعب ضعاف النفوس بمشاعرها ...
هو أعلان تمرد وذلك القيد الذي طوقنا به أنفسنا سوف يأتي يوم ويفك ... وتحلق أرواحنا إلى فضاء رحب و أوسع بين عقول اناس تفهم ما يقال ولا تحرف فيه ولا تزايد علينا ...
أخيرا نكتب لأننا نعشق الزهور بروعتها وإحمرارها ونخاف عليها من الذبول ... رغم أن الحقيقة قاسية وكما يتعدي البعض وأنها جارحة ولكن هي ضرورة حتى تبقى تلك الزهور يانعة ندية ... فشكرا لكم يا من اهديتوني جنون الكتابة ...
*******
الرائعات اسطورة ووداد بارك الله فيكم ودامت أقلامكم بهذا العطاء ...
فائق التقدير ...
حملت عمان على مدنك طوال 44 عاما حتى اصبحت شمسا يشار لها بالبنان
فلا تلومني سيدي أن حملتك وشاحا اتباهى به أينما ذهبت ..
تبت يد كل من لا يفخر بهذا الوطن ... وطن يحتضن ثلاثة مذاهب بسلام بيما اوطان يتقاتل شعبها على مذهبين ...
أجيال وراء أجيال تنقش حبك يا وطني على صفحات الزمن
السلام عليكم
.اسطوره ☆وداد
قلم ومداد وورق وفكر
سلسلة مترابطه ندورفي فلكه
ومن عاش في ذالك الفلك لاينفك عنه
ربما يأخذ استراحه تطول اوتقصر
لكنه حتما سيعيده حدث ما اوفيض مشاعر
لفلكه شاءأم ابى
فالكتابه فيض تنبع كاماء يتفجر بلامقدمات
قد يركد تارة وقد يفيض اخرى
لكنه لايجف مادامت الأنفاس تتردد
أسال الله ان تكون اقلمنا منابرنور وخير
ﻻامزاميرلشر
شكرالكم
التعديل الأخير تم بواسطة تباشيرالأمل ; 07-01-2015 الساعة 08:17 AM
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
مساءكم أقلام مترفه...تعبث بها تمرد الزمن فتزداد شموخا؛؛؛؛؛
نجمتا الإبداع..اسطوره، وداد....
موضوع نقاشي أنيق....
.
.
الكتابة رئة ثالثة و متنفس لـشخص لا يتحدث كثيرا"
الكتابه ملجأ ومنفى تستوحد الروح بذاتها فتطوقها رهبانية الجمال وواقع تتلألأ بها نجمات تنادي بأن الغد والقادم أجمل وأنقى...
الكتابه حضن يمد ذراعيه فننعم بقداسيته بسكينه لطالما تتوق النفس لها....
الكتابه إستفزاز لمشاعر إربكها الحضور المبهم فباغتتها رغبة متمرده بأني لازلت اتنفس وبعمق أستشعر جبروت الأنا ...والأنا المناضله....
أو يوجد من ينسلخ من حضن لملم شتاته وبرأ جروح لطالما إستنزفت الكثير والكثير !؟
قد تصل المعركه الفاصله بين قلم فاض مداده وبين روح تهادت بسماء تلبستها نشوة اليأس...لمراحل التبعثر
ولكن نظل نتوق والحنين يجدد عهده وولاءه دائما نحو حروف يستلذ كل من يقرأها..ويتعطش للمزيد والمزيد ...
وداد....أنيقة الحرف....نتمنى أن تعودي فنحن نفخر بوجود قلم كقلمك يحتضن الجمال ويسكب حروفه كالعطر.. فينشر شذاه بالمكان
فتهيم الروح بجمالية كلماتك ... ومشاعرك المخمليه....
حفظكم المولى وأنار دربكم
تقديري للجميع...♥
♡
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
هلا بالوالد حمد
تعليق بسيط
هل من يحب يجيد الكتابة
وهل جميع من يحبون يستطيعون ان يعبروا بمكنونات نفوسهم بالكتابة
هناك من لا صدى لهم ولا صوت يسمع ولا قلم يهمس
بل يعبرون عما يحسون بصمت يتخلله دمعات مقل
فعلا الكتابة كالحب يمارس الى ان يبلغ ذروته او ما اسميته بلحظة النضج والوعي
فمن يتعود ان يكتب سيظل يكتب ولو صادفته عثرة من عثرات الحياة
ولن يتوقف ابدا ولو توقف عن مسك القلم يبقى بداخله شوقا وحنينا لبوح ما بداخله في وقت
لن يصغي له احد .
شكرا لك استاذي
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
مرحبا دموع
نكتب عما يجول ويدور معنا وحولنا
اوربما نكتب لمن لا صوت لهم
ولكن يعتمد فهم القارئ للنص ومفرداته فمنهم يأخذوا الفكرة السطحية للنص دون التعمق في المعنى ومعرفة الفكرة التي يدور حولها
وربما القارئ يفهم من النص ببعض الكلمات مغزى غير مقصود وطبعا هذا يختلف حسب ثقافة الفرد ومدى فهمه للنص وسلاسلة معناه
ليش هجران القلم يعود للعلاقة بين القارئ والكاتب ولكن ربما كما اسلفت اختنا وداد هي استراحه لقلم اعطى فوق طاقته
وبذل من اجل ايصال كلمة اوفكرة للقارئ
فحق علينا اراحته لبعض من الوقت حتى يعود بعد حنين وشوق لإعطاء المزيد مما يبوح به احساسنا سواء بفرح او ترح
فالحياة متقلبة الاجواء فيجب ان نعيشها بحلوها ومرها ومع القلم يخفف من مواجعنا..
ويجب ان تكون المعادلة بين الكاتب والقارئ علاقة اخذ وعطاء .
تحياتي لك
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها