فِي هذهِ الصفحة اجتمعت قلمين أشيد لهما بالاعجاب دائما
ولكن الان خذلني قلمي أمانة ...
قد تصاب اقلامنا أحيانا بالتبلد وقد ينفذ الحبر من محابرنا فلا نجد ما نكتبه
وأحيانا قد نستخدم اقلامنا كي نحكي واقعنا سواء اكان مرا فيلجم الوجع فوهة القلم ونسكت
ام حلوا يجعلنا نبوح ولا نصمت ..
ولا أقول انه سياتي اليوم الذي سأتوقف عن البوح لأنني لا أريد المزيد من النزف انما سأبتعد
عندما لا أجد مااقدمه لكل من تطربه كلماتي ويأنس عندما يقرأها..
شكراً لما قدمته أخيتي اسطورة
رائعة وكفى عزيزتي...