استاذتي القديرة / اسطورة لن تتكرر
كل الشكر والتقدير على الطرح الرائع الغير مستغرب من فكر يبحث
عن الفكره الهادفة النافعة والابداع في كل مجال وطرح دائمآ ماتجدفين
بافكارك مع كل حرف وسطر لشط المعرفة
اعطني اذنآ اعطيك صوتآ
كما هو الحال للقلم اعطني فكرآ و قراءه اعطيك قلمي والكتابة
اتعلمن ياصديقات الحرف رائعات الفكر كيف يتحقق الشفاء من داء شيخوخة القلم
حرف ومعنى ثم فكره وشفاء ينطلق بتجدد القلم وزاده الورق
وحين تأتي سحابة الرفاق تنبت الافكار والنشاط
الكتابة روح يظهر من خلالها تاج على الرأس وهو القلم
ملك يجوب طرق الحياة فما دامت اقلامكم بيدكم فما يضيركم ..
من يكتب لن يتوقف عن الكتابة في اي حال من الاحوال فالكتاية قدر عجيب
لابد منه ولو بعد حين فمن يتسائل لماذ الكاتب يكتب ؟
كأنة يتسائل لماذا نحيا
الكتابة توأم القراءه كانت مشيئة الله " اقرأ " اقرأ باسم ربك الذي خلق
ربما السؤال الاقرب للجدل والنقاش لماذا لانكتب
اضرب القول بالقول ليستوي الكلام
حفز الكتابة بالقراءه لتنتج الفكره وتثمر وتعم الفائده
لايبعد الكاتب عن القلم وهو رحيق البوح المنطوي بين الحنايا
سوى بسبب الانشغال وعدم توفر الوقت
بالنسبة لرأيي مع من من القديرتين اسطوره و وداد
مع كلاهما ويعتمد منظوري من اي زاوية انظر للموضوع
تختلف الاراء والموضوع واحد كلن ورؤيتة
والاختلاف يكون رائع وجميل متى ماكان " نختلف لنأتلف "
الحياة جزر متفرقة جسرها القلم لنصل لافكار بعض من خلال
الاشجار واوراقها متى ماوصلتها يد الانسان اثمرت فكر لايذبل
رجفة وتوهان قلم..القلب عقل الكتابة وعقلة له اعتبارار
حين يمارس سلطة البوح دون قيود
وان توارى خلف التريث بعض الوقت
استاذتي القديرة / وداد روحي
كل الشكر والتقدير على ماقدمتى وتقدمين وستقدمين باذن الله
لان قلمك وفكرك حتى من خلف الكواليس له نور وفائدة وصلت
ستسكبي نظرك كما تفضلتي بالقراءه وكلي ثقة بان فكرك
سيحلق كسحابة بيضاء لتسكب حروفها هنا وهناك ..
القديرة/ اسطورة
القديرة / وداد
قوافل من التقدير والاحترام
الفضاء واسع ..
حروف الضاد اقل من الثلاثين
الحرف ميقات يزلزل الابجدية
تزيد الاوقات والارض تضيق
املك الحروف اطوع المعاني
عشقي لا يتسكع بالكتابة مجني وجاني
twt>hrb_yf
v
http://omaniaa.co/showthread.php?t=106277
.
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
.
.
وهل هدية القلم ان يكبت سيدتي وداد....!؟
خصوصا إن كان مدرارا كقلمك...!؟
تعترينا بعض الاحيان امزجة تفرض علينا ان نكتب
وأخرى تقول لما نكتب...!
نكتب ليتنفس القلم الذي بداخلنا
نكتب لينتشي الحرف المكبوت بذواتنا
نكتب لنبوح بعضا مما لايباح إلا بالقلم
نكتب لنتلذذ بعدئذ بما كتب الغير وكتبنا
وإن كان بلحظة فوران القلم...
لاتهديه كبت سيدتي
بل عانقيه أكثر فمثل قلمك لايقوى الكبت
وإن عزمنا فلن نستطع
هناك شيء ما يدفعنا لذلك خصوصا من اعتاد ان يدغدغ قلمه
بين الحين والآخر....
هبيه ارتياح بعض الوقت وثقي انه سيأتيك بغزاره بعد ذلك
هذا حال كل ما ينفس عنا يحتاج لفترة نقاهه
استاذتي وداد...
شكرا لما تكتبين وشكرا لشعورك الذي اثار مثل ها الحوار
استاذتي اسطوره...
شكرا لفكرك النير ولحواراتك البناءه
وانبثاق فكرة من حوار هادف
تقبلي مروري
.
.
.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباح الحوار الهادف البناء
عدت إليكم من جديد
وسوف اتطرق للموضوع من زوايا متعددة
أوافقكم الرأي على أن القراءة لغة وهي وطن ومتنفس وغيرها من التعريفات التي انطلقتمن أفواهكم ومداد أقلامكم
ولكن لي وجهة نظر مختلفة للهروب من الكتابة
قد يراها البعض من زاروية قاصرة وهي أن الكاتب يعزف عن الكتابة لعدم وجود قراء لهوهذه نظرية خاطئة وليس هروبا ولا مقياس لكي يهجر الكاتب المجيد الكتابة ويعزف عنها
لأننا لو نظرنا إلى بعض الكتابات فهناك ( الهزيل والرث ) وبالمقابل هناك( السمين والرائع)
ونجد البعض يصفق للهزيل ويشيد بكتاباته وفي الحقيقة ينتابنا نوع من القهقه فيداخلنا إلى هذه الدرجة أصبحنا نصفق لتلك الكتابات الغير مفهومة إذاهنا عتبنا على القراء لأنهم غير مثقفين وغير ملمين بالألفاظ اللغوية والنحوية لذا لماذا يهرب الكاتب المجيد وهو على ثقة أنه هو الأجمل مهما كثروا أصحاب الكتابات الهزيلة البقاء في الذاكرة للأجمل .كما رحلوا الكثير من الكتّاب هنا ولكن مازالوا في الذاكرة لأن أقلامهم حفرت في القلوب وإن غابوا..
لي عودة من جديد..
[CENTER][B][SIZE=4]صديقتي .. رفيقتي.. كم يجتاحني الشوق إليك .. الملم ذكرياتنا وحكايتنا اليومية واحتفظ بها في الذاكرة.. كلما اشتقت إليك أتيت إليها مقبلة أحضنها وله لك .. رحمك الله ياأم المعتصم
مريم.. ذاكرة الشوق والوجع.
http://omaniaa.co/showthread.php?t=30902
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا بك أستاذي الفاضل وعمو الغالي " عمو حمد"
سعدت جدا بمداخلاتك
نعم أستاذي قد أهجر الكتابة من المنتديات وهذه هي النية
ولكن كما قلت الكتابة وطن إذا سوف أجدد هذا الوطن في داخلي كل حين وسوف أبوح على الورق
ولكن بصمت بيني وبين نفسي وسوف أخبئ كتاباتي ليس استخفافا بقلمي أو لقلة المتابعين كما نوه أحدهم أن الكاتب قد يبتعد لقلة القراء
لأن لو كان عدد المشاهدين في كتابات الكاتب المجيد تفوق ال300 فهو بذلك شهادة من الجميع أنه فوق السحاب حتى إن لم يتلقى ردا واحدا
فكيف ونحن هنا ليس غرورا ولكن ثقة بأنفسنا أن هناك أقلام فعلا تستحق أن نتابعها بشغف دون أن تصلنا رسائل خاصة منهم بمتابعة كتاباتهم
لأن القلم الحر والأجمل هو من يفرض نفسه للآخرين .
ولكن ياعمو يصيبنا نوعا من التراجع للخلف لأن الكتابة أصبحت لكل من هب ودب وأصبحت المواضيع تفتقر إلى الفكرة وخالية من الصياغة اللغوية والأدبية
لذا نشعر بنفور من بعض الكتابات ولا نقترب منها ليس استخفافا بأصحابها والعياذ بالله
ولكن لنترك لتلك الأقلام الوقوف لبرهة ومراجعة مايكتبون فليس كل مايخطر في بالنا ننشره هنا تبدأ نقطة البداية وهنا نجد أنفسنا أمام واجهة أخرى للكتّاب
أما المجاملة لهم والتغني بكتابتهم التي لا يفهم مغزاها وخالية من الأهداف
أو المرور بصمت ويعتبرون ذلك غرورا منا وهو بالعكس احتراما لمشاعرهم لأننا نريدهم أن يحسنوا اختيار مايكتبوا
وهناك نوعية أخرى للأسف من الكتّاب رغم تميز أقلامهم ولكنهم يصابون بالغرور لذلك أيضا لا نمر على كتاباتهم احتراما لأنفسنا
لذلك الكتابة ياسيدي هي ثقافة وأدب ولباقة واحترام متبادل بين جميع الأطراف سواء كان القارئ أم الكاتب أم القلم
أتمنى قد وضحت الرؤيا لما قصدته من الابتعاد
ولكي أبقى على سجيتي واحترامي للأقلام الباقية في كل المنتديات ولا أخص هذا القسم أو السبلة بشكل عام
احترامي لكم..
[CENTER][B][SIZE=4]صديقتي .. رفيقتي.. كم يجتاحني الشوق إليك .. الملم ذكرياتنا وحكايتنا اليومية واحتفظ بها في الذاكرة.. كلما اشتقت إليك أتيت إليها مقبلة أحضنها وله لك .. رحمك الله ياأم المعتصم
مريم.. ذاكرة الشوق والوجع.
http://omaniaa.co/showthread.php?t=30902
مرحبا بك عمو " حمد"
الكتابة وطن وماأغلاه من وطن
وطن نستكين به وإليه متى ماشعرنا بالغربة والاحتياج والحنين
وطن نعيشه بكل تفاصيله من أفراح وأحزان
ولكن القلم بحاجة إلى استرخاء ولنا في الآخرين عبرة
هناك أقلام رائعة كانت هنا في السبلة بشكل عام
كنا نتوق للقراءة لها ومتابعة مايكتبون من مواضيع ثقافية وسياسية وخواطر وقصائد
كانوا هنا منذ سنوات وكانت السبلة بهم في رقي لم نعهده والكل يشهد بذلك
وفجأة هذه الأقلام رحلت دون عودة وأصبحت بعض الأقسام مهجورة
فما الأسباب في رأيك لرحيلها النهائي والذي يحزنني فعلا ؟
لي عودة للحوار معك
احترامي لك..
[CENTER][B][SIZE=4]صديقتي .. رفيقتي.. كم يجتاحني الشوق إليك .. الملم ذكرياتنا وحكايتنا اليومية واحتفظ بها في الذاكرة.. كلما اشتقت إليك أتيت إليها مقبلة أحضنها وله لك .. رحمك الله ياأم المعتصم
مريم.. ذاكرة الشوق والوجع.
http://omaniaa.co/showthread.php?t=30902
لماذا نسمى التشجيع .. تصفيق ..؟ ولماذا لا نشجع من مازال يحبو بقلمه ليعانق التطور والاستفادة ..
الكتابة هواية لا احتراف لاغلب الموجودين هنا ..
لربما نكون الافضل ولكن مازالنا نتعلم ونتعلم الى الممات ..
فالكتابة روح تنبض في دواخلنا فتتمكن منا .. وعند البعض ادمان لا ينتهي ابدأ ..
نحتاج الى الكثير ونظل هكذا .. وفي بعض الاحيان لا يعجبنا شيء معين ولكننا نمر فنقرائه ولربما نعلق عليه ولكن في النهاية هو جهد كاتب اجتهد على ما كتبه وان كان ذاك مستواها فكيف لنا ان نتعلم ونرتقي الا بالممارسة والممارسة ..
نحتاج ان نكون بيئة خصبة .. نأخذ الامور بالايجاب لا بالسلب .. والتشاؤوم .. فالحياة رحلة قد تنتهي باي وقت .. ومدرسة نتعلم منها وجمع منها ما نتعثر به لنبني سلما نرتقي به ..
عهدناكِ مختلفة ومختلفة في جهودكِ ومشاركاتكِ ولا ننتظر منكِ غير ذلك ..
وقد نمر بظروف تقهرنا ولكن لا تنتهينا ابدا ..
..
بالتوفيق لكِ
السلام عليكم
اهلا بك ايتها المتمكنه المبدعه
نعم بالنسبة لى واضحه لربما قبل ان تكتبيها او توضيحيها
وهذا من خلال فهمى لقلمك وكذلك لروحك وحبك للكتابة
وما تفضلت به وشرحتيه وحسب تقسيمتين الاولى شملت
لربما اصفها او اصفهم بالمقتحمون وهنا الحقيقة هذه الفئه
من الكتاب ليسوا ظاهرة وانما هى حقيقة اذ نطالع كتاب ليس
لانهم ظاهرة كتابية ابداعيه انما هم من اجل غرض او اشاره
لهم حتى من المارة بانه كاتب وهذا ليس راكبا على جواد اصيل
وفي نفس الوقت ليس بفارس والثانيه من هم يلبسهم الغرور فهم
لايحملون الوطن ولا يجري الوطن بدمائهم واعنى بالوطن هنا الكتابة
لذلك نجدهم سرعان ما ترفعوا او انعزلوا عمن بدائرتهم هنا الحقيقة
من يسلك هذا السلوك يكون يقتل نفسة فان عاد وتراجع لايجد حتى نفسة
الحقيقة توقفت عند بعض الردود ولم استطع حوارهم فيما جاء بسطورهم
اذ اننى شخصيا قارء او اجيد القرائه فعندما اقراء لوداد او سعيد او رايق
او اسطورة او سمو الحرف وغيرهم من المتميزون اقراء وكأنني استمع
هذى حقيقة ولا يترجمها البعض مجامله فالقراءة احساس كما هى الكتابه
فان التقى احساس القارء ومفردة الكاتب في الاحساس هنا اقول هذا من معقولك
وما اشرت شخصك لهم فاتصور ان قرئنا لهم لانحسه ونقول عنه مرقع
لكن على المجيد بان لايتوقف بل يكافح ويستمر فهوا لايكتب من اجل ان يشار له
بل من اجل ان يصحح ويفيد ويطرب لذلك ومن وجهة نظري الاستمرار هوا تصحيح
لمن لايجيد من اجل ان يتعلم ممن هوا يجيد ومتمكن اذا هنا تحقيق فضيله اخرى من
فضاءل الكاتب المحترم
انت ابنتي وداد منهج اخلاقي شخصيا اكن لك احتراما كبير
تقديري واحترامي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستاذي الفاضل
إذا كان التصفيق على كل شيء هزيل وغث فهو لا يعتبر تشجيع لأن الكاتب هنا سوف يرى أنه مميز ولكن عندما يتم انتقاده انتقاد بناء خالي من التجريح ومع تحسن مستوى كتاباته فهنا نصفق لذلك التحسن الملموس ونشيد بهِ ولكن للأسف مانراه ليس في هذا القسم فقط بل في أقسام متعددة كل من يكتب حتى وإن كانت تلك الكتابات ليس لها هدف نجد الاطراء والثناء وهنا يكمن موضع الخلل للكاتب ولن يطور من نفسه.
للعلم أنا في السبلة من 2009 وكنت أكتب ولم يلتفت أحد إلا كتاباتي لأن هناك كانت خصخصه للبعض وكانوا مجموعة هم الذين يكتبون وأصحابهم من يردون عليهم
وحدثت حادثة على أثرها عُرف بهِ قلم وداد والتفت إليها البقية من الكتّاب هنا مازلت أذكر ذلك المساء عندما قامت عضوة بتنزيل خاطرة لها لا أتذكر اسمها ولكن وجدت الكل من الشعراء والكتّاب هجوم عليها وعلى خاطرتها وكانت مبتدئة فما كان مني إلا أني كتبت ردا هجوميا لهم جميعا وأن عليهم احتواء تلك الكاتبة وأن يقولوا مواطن الضعف في خاطرتها بدون تجريح ووجدت تلك العضوة تعلن انسحابها ولن تكتب مرة أخرى .. لا أعلم ذلك الشعور الذي أصابني تلك اللحظة ولكن وقفت معها ودافعت عنها والكل لا يعلم من هي وداد وفي أي قسم تكتب أصلا ....
وماهي إلا لحظات وأجد تلك الأقلام التي هاجمت تلك العضوة قد بحثت عن كتابات وداد وأخذت ترد عليها واحد تلو الأخر فاستغربت واستنكرت تواجدهم في مواضيعي وكأنهم اكتشفوا قلما جديدا لم يعيروه اهتماما ولكن فقدوا قلما لو وجه بالشكل الصحيح لأصبح اليوم ينافس الأقلام المجيدة هنا.
لذا أنا مع التشجيع والتعزيز وأنا معروفة بهِ حتى في مجال عملي لمن يعملون معي ولكن أحب العمل بشكل منظم لذلك الكتابة معي أعشقها ولكن عندما تحتوي فكرة وهدف ومصاغة بالشكل الجيد وليس بشكل عشوائي بمعنى العامي( هواته لا لها ولا عليها) ..
أنا لا أختلف عن الآخرين الذين يعشقون الحرف و والمحتوى الهادف لكل مايكتب سواء كان خاطرة أم قصة أم موضوع ثقافي
احترامي لك..
[CENTER][B][SIZE=4]صديقتي .. رفيقتي.. كم يجتاحني الشوق إليك .. الملم ذكرياتنا وحكايتنا اليومية واحتفظ بها في الذاكرة.. كلما اشتقت إليك أتيت إليها مقبلة أحضنها وله لك .. رحمك الله ياأم المعتصم
مريم.. ذاكرة الشوق والوجع.
http://omaniaa.co/showthread.php?t=30902
.
.
السلام عليكم ..
عزيزاتي الرائعات / اسطورة و وداد ..
موضوع هادف و جميل جدا جدا ..
هناك في قلوبنا أشياء كثيرة
حكايات مررنا بها / غصات استوطنت قلوبنا / كبرياء المواجع تستهدفنا !
فيخنقنا الكلام الغامر في قلوبنا .. نحتاج إلى البوح / نحتاج إلى أن نتنفس لنفرغ ما في داخلنا !
فلم نجد سِوى الكتابة رفيقة القلب و ذاك القلم الصديق يعبر عن ما بنا و حولنا ..
و حتى أن بعض الأحيان تذبل حروفنا و تصبح أسرى في سجن الاغتراب
و لكن شدة الكلام في داخلنا يطلق سراحها لتغمرنا بنسمات تعيننا في البوح !
بالنسبة لي جدا فخورة لكوني امتلك هذه الهواية ( الكتابة ) .. فهي اعانتني
في كثير من الأشياء و خففت عني بعضاً من الغصات !
رسالة لـِ غاليتي / وداد ..
اختكِ / زهرة جداً ملهمةً بِحرفك الذي حينما تقرأهُ تفرُ عن العالم الموجودة بهِ
إلى عالمٍ آخر .. فإنني أرى حرفكِ نابعٌ من عميقَ قلبك الرقيق ..
نحنُ كاتبون .. و الكتابةُ عنوانُ ما بِداخلنا و سلاحٌ لِبعضِ ما يحتوينا
كوني هُنا .. تنثرين احساسك و نستنشق عبير حرفك الأنيق ..
رسالة لـِ غاليتي / اسطورة ..
أوافق كلامك .. فَالكتابةُ ليسَ فنٌ يحتوينا فَحسب
إنما هو بوح لم يجِد شيءٌ يرتمي عليه إلا ( القلم ) !
تحياتي لكن يا رائعات ~
صديقتي ..
أنقى الأزهار في بُستانِ الصداقة .. ( حُلم ) ♥!
♥♥
" قُل لن يُصيبنا إلا ما كتبَ اللهُ لنا "
يا الله ..
راحةً تملئُ قلبي ، و قلوبَ أحبتي ..
و قلبَ كُلُ مَن يعيش في الجانبِ المُظلمِ مِنَ الحياة !