حشى لله لا تْكمل أنا ما عاد فيني لسان
ولا حتى أمل أقدام لو تخذلني خطواتي
لذا بعطيك م الاخر غدا حالي كما الجدران
لو ايدك تقرص ايديني محال تصيح آهاتي

كم هو رائع كنقاء قلبك
عندما تحلق بنا في سماوات
من المشاعر التي تفتئ تداعب الاعماق
كسحابة تمر على خريطة المشاعر فتهتز وتربو
عزف على اوتار القلوب التي يشدها الحنين والانتظار
فشكرا جزيلا على ذائقة الاختيار بحجم الكون وضحكة النهار