مع هبوط أسعار النفط تهبط الأسعار وتتوفر فرص عمل إضافية عن طريق فتح منشآت كبيره ومتوسطه وصغيره
وكان الأفضل ان تطور البنى التحتيه للقرى بما فيها البنى السياحية لان يفترض تتنشط الفرص الاستثماريه فيها مع هبوط أسعار السلع بالشكل الي تكون مجديه فيها الأنشطة التجارية مع تحسن القدرة الشرائية لاكبر شريحه ممكنه
بمعنى يخف الضغط على طلب التوظيف الحكومي والعمل في الشركات وتتنشط الانشطه الخاصه إلا اذا ازموها فماهي بعيده عن شنباتهم حب التأزيم وباينه من سوالفهم وتخاذلهم في التطوير خلال الفتره السابقه مع ادخال مشاريع تنمويه في دوامة التعثر
فالافضل الصبر اما اذا صار فيه سباق مع الزمن لاجل التأزيم زي ماصار مع حالة الكويت فابشروا بالازمات وتصاعد الأسعار بدال هبوطها مع هبوط أسعار النفط