زي هذول الامنين والي داخلين بلاد المسلمين بادب ماهم اهداف انما محميين لان هذا معتقد عند مختلف طوائف المسلمين هم او غيرهم من أبناء باقي الأديان السماويه وغير السماويه

مثالين للمستأمنين و المعاهدين الي يعيشوا بأمان على مر العصور مادموا على عهودهم وما حاربوا وادخلوا انفسهم في دايرة الهدف





هذول مستأمنين ومعاهدين ورجال دين ودور عبادة قناعتهم ياخذونها بأنفسهم او يستمرون على معتقداتهم ما اشهروا سلاح ولا اعلنوا الحرب بالقول والعمل مثل هذول

مثال مع المحاربين بالقول والعمل والي ادخلوا انفسهم باختيارهم في دايرة الهدف





فيه فرق بين المستأمن والمعاهد والمحارب بالقول او العمل حتى ما يتم اللخبطه بين الاخلاق الإسلامية في التعامل مع الناس لان الصنف الأول دمه وماله وعرضه والتطاول عليه حتى بنقل كلمه قالها او عمل فعله محرم مثل حرمة دم ومال وعرض وغيبه المسلم اما الصنف الثاني فهو قرر انه يحارب بالقول والعمل وإعلان العداء بالحرب الدمويه والحرب اللفظية بالتحريف و الاستهتار والتحريش و النفاق والتأليب فهل يريدون مثلا ان يستوي المثلين فما يستتون مثلا صعب ان يكون فيه مساواه بين المجرم والبذيئ ومقارنته مع من يعمل لدنياه واخرته بالشكل الي يريد بعيد عن اذية الاخرين والي يعادي المسلمين بالقول او العمل يعرف ان باختيارة دخل نفسه في دائرة الهدف بالرغم ان ما احد اجبره انه يدخلها انما مجرد اختيار منه ويتحمل النتيايج الان او مستقبلا او أي وقت يلاقي انه نفق مثلما نفقت غيره من الأهداف في قديم الزمان وحاضره ومستقبله