ما عليك من استغلالهم لها فهم مثل الي يهدد الفقير بامتلاك قصر ويخت وافخر السيارات و الأثاث وأسعد الحياة فما يهددون المسلم الا بجنه عرضها السماوات والأرض ينام لاجل تبدى حياته السعيدة ويبقون هم في شقاء الدنيا ثم الى جهنم وبئس المصير فمن يهدد العاشق بحصوله على افضل مايتمناه الا اذا كان الكتاب يعشقون توافه الدنيا فيستحلونها بالشكل الي يناسب قناعاتهم وهم احرار لكن إذا واجهوا المتاعب فما يواجهون الا القناعات ان الفكر المفسد يحتاج لاصلاح اعوجاجه بعيد عن سائر الناس
ثم ان الرسام الساخر في الرسول كان بامكانه يرسم الي يريد الى ماشاء الله لكنه تجنى ولقى عقابه وانتهت قصة حياته غير مأسوف عليه بعكس الرهائن الي تضرروا وهم مالهم ذنب فلا تزر وازرة وزر أخرى إذا كان فيه رغبه في تحقيق العدل بعيد عن الهمجية والفوضى الي تناسب من لا يملك عقيده سوية تخليه يميز بين الصح والخطا