عِندَما يَفِيضُ بِي الشوق لِغائِبٍ فِي السَراب ..
أُمسِك قلمي ومِحبرتي وأَزفُر حَرارة الشَوق عَلى الورق
كَي لا أجعل الضعف يُسكنني فَورَ رُؤيتِه..