اللهم إنا نعوذ بك من الحسد .... هذا حال كتابنا المتملقين .
أفكارهم جهنمية للهدم وليست لديهم أية أفكار بناء .... أمثال هؤلاء يجب أن لا يخرجوا من جحورهم بل يظلوا بها ....
كاتب المقال رجل مستريح ( الله يزيده من فضله ) وبالطبع ينظر للأمور من منظوره ولو أنه عايش الفقر لكان مقاله مختلف نهائيا ....
إذا كانت هذه أفكارك يا دكتور فخليك في حالك وخلي الحكومة تنظر لمواطنيها بمنظورها وليس بمنظروك وأمثالك ....
قال الله تعالى ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ) صدق الله العظيم .
*ان الموظف ، هو الشخص الذي يشغل وظيفة عامة باحدى وحدات الجهاز الاداري للدولة ، حسب نص المادة رقم (2) من المرسوم السلطاني رقم (120/2004) بشأن اصدار قانون الخدمة المدنية - كذلك نصت المادة رقم (39) من نفس المرسوم على أن " يمنح الموظف بدلات سكن وكهرباء وماء وانتقال وهاتف .." وهذه نصوص قانونية لا يمكن المساس بها مها كانت الاسباب -إلا إذا الغيت بمرسوم سلطاني ، ودمتم في حفظ الله تعالى.
إنسان فاضي ماعنده شي جديد
ياترى هل ستلفت نظر الحكومة في إقتراحك هذا ؟
إن لم يكن لديك إقتراح له منفعه للجميع فالسكوت أولى
وجهة نظر يمكن النقاش فيها إن صدق الكاتب بأن الشباب في الوقت الحالي ممن يمكن لنا أن نقول عنهم بأنهم فعلا "قوامون"!
مقال "ملغ" يفتقد للواقعية, بيوت قائمة بسواعد الاناث و الذكور "رقد", لا أعرف كيف أستطعت وصفهم بالذكور؟!
تمعنوا حولكم من الذي يكدح من أجل الوطن في جميع القطاعات؟ من ينتقد الانثى فعليه أن يشمر عن ساعديه و ليرينا وأما البكبكة
وكتابة مقالات بعيدة عن الواقع فهذا أمر خارج عن نطاق العقال.
تحية للعمانية أينما كنتي تحرثين لبناء هذا الوطن الغالي.
الحقيقة دائماً تؤلم من تعوّد على الأوهام.
تعجبني ردودك يا اليقظان بن عمان
بالفعل للأسف فيه بيوت متحمله مسؤليتها المرأة وليس الرجل
الظاهر المسكري ماعنده امرأة تعمل ومتحملة مسؤلية بيت
كل واحد يرى الحلول من خلال منظوره هو وليس من خلال منظور الناس وظروفهم ومشاكلهم
المدير العام للشؤون السياسية والإقتصادية
كلام فاضي وما يدخل العقل وللاسف كل يوم يطلع لنا احد يصرح
المراة اساس المجتمع فكيف تسلبها حقوقها امرك غريب يا دكتور ..؟؟!!
** من يتجرأ ينتصر **
لك الله يا مواطن ...
كل يوم تتلقى جرعة منغصات تصدمك ، ومن ثم تأتينا التقارير بأن المواطن يعيش في رفاهية وخير ... هذا صحيح بالنسبة للمواطنين الذين هم من الفئة الأولى ... أما الفئات الأخرى ..... الله يعينهم .
قال الله تعالى ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ) صدق الله العظيم .
قرار سليم لكن يفترض يكون على الجميع ويحتاج في المقابل اجراء إضافي لاجل الترشيد في النفقات الحكومية وما يكون للقرار اثر سلبي على مصروفات الموظفين
العمل الإضافي هو
تقليل أسعار فواتير الكهرباء والماء وتخفيظ أسعار الوقود
هنا جدول يبين بدلات السكن والكهرباء والماء بحسب درجات الموظفين
المستفيد الأكبر هو صاحب الراتب الأعلى بينما المتضرر هو صاحب الدرجة الأقل والراتب الأقل برغم وجود موظفين يكون لهم اسر اكبر فوقت تخفيظ أسعار الكهرباء والماء والمشتقات تقل التكاليف على الجميع
فمع معادلة البدلات بإعادة صياغة ارقام الدعم وفي المقابل تقليل أسعار المشتقات حتى يكون الدعم موجه لتخفيظ أسعار السلع والعقارات
بالنسبه لتوجيه الدعم للاسر الفقيره للكهرباء والماء فيعتمد على نوع الدعم السابق وعلى قيم الفواتير
اما بدل الإيجارات فممكن يوظف عدد كبير من الموظفين الجدد منهم أبناء للموظفين الي يستلموا رواتب من جهة وتروح في الصرف على العاطلين من جهة بدون فايدة عمل يستفاد منها
لكن يفترض تكون اجرائات مدروسه بحيث ما تنزل البدلات من جهة ويبقى الموظفين والموظفات عالقين من جهة بدفع رسوم عاليه او اجارات غالية بينما هم مرتبطين في سداد ديون فيكون الترشيد من جهة يقابله تخفيظ من جهة ثانية وفتح فرص توظيف تخفف على الموظفين تكاليف اعالة عاطلين عن العمل بمبالغ ممكن يستفاد منها في عملية التوظيف
إذا ما راح يعمل تخفيظ لاسعار المحروقات والكهرباء والماء بعمل معادله عادله وما تكون ضاره فالافضل بقاء البدلات على حالها حتى يكون في حلول متوفره ما يكون اثرها سلبي على الموظفين
المتضرر من تقليل او الغاء البدلات هم الموظفين
لكن مع هبوط أسعار المحروقات وفواتير الكهرباء والماء وهبوط أسعار الإيجارات هم الموظفين الصغار و الطلاب الجامعيين وطلاب المعاهد والكليات العسكرية الي في العادة أبناء الموظفين الصغار والكبار بتقليل فتواتير الكهرباء والماء والايجارات وكلفة المواصلات
إما اذا بيتم الإلغاء من دون معالجة أسعار المحروقات وهبوط أسعار العقارات فمعناه المتضررين الجميع ومنهم الطلاب الي راح يعانوا من ضغوطات بسبب تقفشف الموظفين بسبب دخولهم في ديون الا في حال سداد الديون وهبوط تكاليفها وبعد هبوط البدلات يكون فيه تعديل للديون الجديده بحيث تتناسب مع الرواتب الجديده
المشكله اذا جوك ورفعوا أسعار المشتقات وفواتير الكهرباء والماء واتخذوا اجراء الغاء البدلات هنا تكون المشكله مشكلتين على الموظفين والطلاب والاغنياء والفقراء فالزيادات لمواجهة ارتفاع الأسعار بسبب ارتفاع أسعار النفط واذا مافيه هبوط لاسعار المحروقات وهبوط لاسعار المشتقات وهبوط لاسعار الإيجارات فمعناه تأزيم لاوظاع الموظفين
هبوط أسعار العقارات والمشتقات يساهم في هبوط أسعار السلع ويكون مردودها إيجابي على الموظفين بتقليل نسب الصرف على المشتروات وفواتير الكهرباء والماء والنقل على الجميع اذا ماكان الحل المستهدف مع تقليل النفقات العامه هبوط أسعار العقارات والفواتير فما يعتبر حل انما يعتبر مشكله مع توجيه قيمة المبالغ للتوظيف لعاطلين عن العمل وطلاب يتم الصرف عليهم عن طريق ابائهم الموظفين
اقتراح غير موفق
يجب ان تكون الوسيله التي نستخدمها كنقاء الغايه التي نسعى إليها
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس