في نهاية المطاف وإنتهاء مدة الإستضافة أتوجه بالشكر الجزيل للمحاورة المتميزة ضياء القرآن ( رابعة العدوية ) وتحملها إياي ، فقد كانت متحاورة ملمة ، كما أتوجه بالشكر العميق للإدارية المتألقة نقاء على إتاحة الفرصة لي ، ودمتم بألف خير .