.
.



المزيون ..
و هكذا جرح الفراق مثل السهم اخترقَ الاحشاء
موجعٌ هوَ / و رغم هذا فإن الحُب لا يزال ماكثٌ بنا
ليسَ لأننا ننتظر عودتهم و لكننا نحمل الصدق اتجاههم
و لم نستطع نسيانهم ..

حرفك كعادته ذهبيٌ اصيل .. يجذبنا نحوَ الخيال
اسعدكـ الرحمن ~