أشكرك على نقل الخبر
متابعات ( صدى ) :
في قصة طريفة وغريبة من نوعها، قامت عروس بالزواج من حبيبها 66 مرة، في أماكن مختلفة بالعالم، وقالت إنها تستعد للزواج منه للمرة السابعة والستين بنيوزيلندا، سعيا منهما للعثور على المكان المثالي لعقد قرانهما.
وقال الانجليزيان “أليكس بيلينغ” و”ليزا جانت”، إنهما قاما بإقامة حفل زفاف تقليدي في كل البلدان التي زاراها، والبالغ عددها 66 بلدا، إلا أنهما حتى الآن لم يقوما باستخراج عقد زواج، مبررين ذلك بأنهما ما يزالان يبحثان عن المكان الأفضل والأكثر جاذبية، لعقد قرانهما واستخراج عقد الزواج.
بدأت قصة حب بيلينغ وجانت منذ عام 2008، وقررا في عام 2011 أن يسافرا إلى أميركا ويتزوجا هناك. وأثناء السفر، جاءتهما فكرة إيجاد أفضل مكان في العالم للزواج، من خلال السفر إلى العديد من الدول وإجراء حفل زواج بتقاليد كل دولة، وتحديد أفضل مكان تم إقامة الحفل به وعقد القران واستخراج العقد منه.
وأوضح الحبيبان أنهما لم يتزوجا ببلدهما انجلترا، نظرا لأن الأفراح هناك تقليدية إلى حد كبير على حد قولهما، وأن هدفهما كان إيجاد مكان فريد من نوعه للزواج فيه.
ويستعد الحبيبان للسفر لمدينة كوينزتاون بنيوزلاندا في الـ 28 يناير (كانون الثاني) الحاري، لإقامة حفل الزفاف رقم 67، مؤكدين أنهما سيسافران بعدها إلى أستراليا وسنغافورة أيضا.
-
أشكرك على نقل الخبر
سنحيا بعد كربتنا ربيعا كأننا لم نذق بالأمس مراً 🌸🍃
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
شكرا جزيلا لك على الخبر
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !
الله يسعدهم دوم
اجلدني بسياط قسوتك أكثر فما عدت اشعر فمن شدت عذابك لي واحتمالي لك نسيت انك بشر وانني رووح
هذا من الطرائف والعجائب .
الأثر الطيب أجمل ما يتركه المرء في نفوس الأخرين .
جميلْ
كُل آلششكر ع آلخبر
،
طرح رآئع ..
يعطيك العآفيهه ~
أمي تخاف عليا من الحياه ؛
و لا تدري كم أخاف الحياه من دونها . .
ربي ادمها لي عمراً مديداً http://forums.fll2.com/images/smilies/maahdi/105.gif http://forums.fll2.com/images/smilies/maahdi/105.gif
أهل العقول في راحه .
الحمدلله على الأسلام
شكرالك
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊
ولا تخـافِي ولا تَحزني.
ان هم كالأنعام بل هم اظل
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }