حمزاتوف وفخره بموطنه عندما قال :ورثت ثروة ضخمة ألا وهي داغستان .. هنا ريابة الكاتب واضحة بأن الوطن هو من أهداله المجد المعرفي .... فعلا حديث الشوق والصدق عندما نكون بين طيات قصة هذا الكاتب الفذ فكن همساتة هناك عامين لنتعلم الكلام ولكن نحتاج الى أعوام لنعلم أنفسنا الصمت ... حمزاتوف نموذج مشرف للأدب ....
وإن عرجنا على الفكر والإدب العماني والأباضي فيتضح بأن هناك جريمة قد مورست علينا بسبب عدم تقبل المذاهب لبعضها رغم أن موروث الأباضية من فكر وأدب في شتى المجالات يعتبر أخفاءة جريمة في حق الإنسانية واليوم مع الفضاءات المفتوحة أصبحنا قادرين على أخراج الفكر ااﻷدبي العماني إلى باقي الدول ...
وعن الكتاب العمانين الحالين فأن مستبشر خيرا لأنهم يملكون الثقافة والأدب بأن يقفون جنبا بجنب مع بقية كتاب ... ولكن ما نريده الدعم لتلك الأقلام وايضا على تلك الأقلام عدم اليأس بل محاول لإظهار الوجود ...





رد مع اقتباس