الوالد حمد أولا تقبل اعتذاري عن تقصيري فأسمح لأبنك لأن ضغوطات العمل كانت أكبر مني ولا تمنحني المجال لأكون هنا بأستمرار ....
الوالد حمد قد جعلتني أحلق مع فكرك ومداخلاتك لبعيد ... فأنت وضعت بداخلي حملا ثقيل يجب علي حمل بأمانة فالقلم بين يدينا ليس لللهو واللعب بل لنرسم ثقافة وحضارة وطن ينتظر منا الكثير ....
مهما كتبت فيك فلن أوفيك حقك فأنت موسوعة ثقاقية على هيئة إنسان ... نفخر بك والدي وطوبى لوطن أنجب أمثالك ....