حمـــامه في صوتهـــــا ذكـــرتني
تبكي مصـــايبها
وانا ابــكي مصيبه
قلت اهجـــدي لكن ماطــــــاوعتنــي
صارت تنوح وكل لحــــن تــــجيبه