ما تسمع للهروج وللحكاوي
ولا توصاا ما هي بحاجه وصيه
،
ينشَاف نُور البَدر فِي وجه خِلِّي ^^ .
-
،
حظّ المكان وحظّ منهمْ حَواليك وحظّ العَيون اللي تناظِر عيونِك '
-
،
وأنا أحبُّك حينَ يضحكُ ياسمينٌ فِي دمشقٍ وحينَ تهطُل فوقَ بغدادِ القنابِل !
-