موت الضمير و فقدان الرقابة الذاتية و حتى الرقابه من الأهل هي السبب الذي جعل الشباب يتوجه إلى هذه الآفة.
كيفية التخلص من المخدرات أولاً بتوعية الأسر بتشديد الرقابه و زرع الوازع الديني في نفوس أبنائهم .. كذلك عن طريق تشديد الرقابة من الدولة على مهربي و تجار المخدرات و إدراج أقصى العقوبات في حقهم لمنع هذه الآفة من الإنتشار في أوساط الشباب
كل الشكر على طرح نقاء
فليأخذوا متع الحياة..
و ليتركوا قلبي و أوجاع السنين ..
لا الشوق يأسرني
ولا لغة الحنين
أنا لا أتوق لغير عفوك
يا إله العالمين .. !
تــجدونــي على مــدونتي الإلــكترونيــة / و نَنَثُــرُ مــِنْ خُــيــوطِ العُمْـــر ذكرى!!
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
السلام عليكم..
اشكركم جزيل الشكر على انتقائكم لمثل هذه المواضيع المهمة جدا جدا.. سأختصر بقدر المستطاع في هذه المداخلة لأن هذا الطرح يحتاج لإخصائي متمرس لإيجاد الحلول اللازمة للتخلص من هذه الآفة ,وشخصيا لاأحيط بالأمر خبرا ,سوى ان أوجه نصيحة لمن يمارس هذه الأمور الغريبة المريبة والتي دخل فيها الشيطان من جميع ابواب ذاك الجاهل الذي سمح لنفسه أن تغزوه المنكرات فتغلغلت في نفسه لأنه اتبع الهوى فباءت حياته بالفشل فترك بصمة عار له في مشواره الدنيوي نتيجة جهله الجهول!!!! يتجدد الأمل بلاشك أولا وقبل كل شيئ للرجوع إلى (( الله)) حيث الإطمئنان التام ,ثم الإستشعار بعظمة القرآن الكريم وما يحمله هذا الكتاب العزيز من نصح وارشاد وورع وكيفية التخلص من هذا البلاء العظيم, حتى نعيش حياة بريئة طاهرة تحفهاالرحمات والبركات سائلا المولى جل جلاله أن يجعل هذا البلد وشبابه آمنين مطمئنين إنه سميع قريب مجيب الدعاء.
تقديري
موضوع قيم كعادتك...
وقد تحدثت كثيرا عن المخدرات، لذا سأكتفي بسطور..
أسباب التعاطي إما نفسية وذاتية وإما بيئية:
نفسية نعني بذلك يلجأ الشخص بنفسه إما حب التجربة أو هروب من المشكلات والفشل..
وأما بيئية فيعود إلى بيئة الملوثة بتجار المخدرات والمتعاطين سواء في البيت أو القرية والجيران فهؤلاء جميعا يستخدمون وسائل جذب ومؤثرة وغير مباشرة..
واﻷسرة دورها للحد من هذه الظاهرة.. التربية والتنشئة الاجتماعية السلمية واﻷخلاقية والدينية واختار الصحبة الصالحة ﻷبناءهم..
وعلاج المتعاطي يختلف بين المدمن ودونه فالمدمن علاجه يطول وجلسات متعددة وأما غير المدمن فأمره سهل.. وللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية..تلعب دورها في التوعية والوفاية والعلاج!!
* عش حلمك *
*اكتشف بذور التميز لديك*
💫💫💫💫💫💫💫
الشباب ثروة الأمة وعمادها ، أركان المستقبل ويده ، لذلك وجب علينا المحافظة عليهم لأن بوجودهم تستمر حياة المجتمعات وتبقى ، في الحقيقة هناك عدة عوامل لتفشي ظاهرة المخدرات وهي : تربص أعداء الأمة الإسلامية بشبابها ، قلة الأماكن التي تستقطب أوقات (الفراغ ) ، قرناء السوء ، الدلال الزائد من الأبوين ، غياب الرقابة الأسرية و............
الأثر الطيب أجمل ما يتركه المرء في نفوس الأخرين .
ترى ما هي أسباب لجوء الشباب والعوامل التي تؤدي إلى تعاطي المخدرات مع علمهم بأضرارها الكبيرة ؟؟
يأتي احد فيقول الفقر ويأتي ثان فيقول الحاجة ويأتي ثالثا فيقول الضغوط النفسية ويأتي رابع فيقول التشتت الاسري وتفرق الوالدين . اما انا فأقول السبب هو ضعف الوازع الديني و الرادع الخلقي ،لأن قوة الوازع الديني تجعل الانسان مرتبطا بربه يلجأ اليه في كل ضق وفي كل كرب ذلك ليس بحاجة الى اللجوء الى المخدرات لتحل له ظروفه المادية والااجتماعية وليست فاعلة ذلك بل ستزيده .كذلك الرادع الخلقي لان من يلجأ الى المخدرات يعلم انها ستضعه في موقف احتقار وضعف امام الاخرين وقد يضطر ان يستجدي غيره وسيفعل في النهاية حتى لو كان اغنى البشر لان المخدرات تسلب كل شيْ ،يكون مثار سخرية من البشر ، وذو النفس الكريمة لايقبل ان يكون كذلك . اذا كان الانسان يملك ايمانا قويا وخلقا قويما فلن يتأثر حت لو رمي في بحر متلاطم من الظروف والمصائب. اما ان نقول ان سبب انتشار المخدرات هو الظروف النفسية والاهمال الاسري فأنا لا اتفق مع ذلك القول ،نعم هناك دور كبير لهما ولكن في النهاية تعتمد على الشخص وتحليه بما ذكرت.
وهل للأسرة دور في تعاطي الشباب للمخدرات ؟؟
بلا شك للاسرة دور في ذلك ولكنه يقتصر على الجانب المادي في اعطاء المال واغداقه على الابناء دون مراقبة لسلوكهم واين يصرفون ذلك المال . يجب على الاهل عندما يأتي الابن ويطلب مالا ان يسألوه لماذ وماذا ستشتري به ، وكل مرة يطلب فيها مالا يعاد السؤال حينها سيعلم الاهل اين يذهب ذلك المال . كذلك مراقبة سلوك الابناء وتصرفاتهم لاكتششاف ذلك الامر مبكر قبل ان يصل الابن الى مرحلة الادمان اجارنا الله واياكم منها. انا تحدثت عن الابناء اصغار الذي يعتمدون على اهلهم في الحصول على المال . فكيف بمن لديه راتب شهري ويستطيع ان يعتمد على نفسه في الحصول على المخدرات وشراءها ،ذلك الشخص لايمنعه الا الوازع الديني والرادع الخلقي .
وما هي طرق العلاج للتخلص من هذه الآفة ؟؟
علاج هذه الافة يكون بالحزم اولا لمنع دخولها الى البلاد وتطبيق اشد العقوبات بمهربي ومروجي المخدرات ومتعاطيها . ثانيا محاولة احتواء من ابتلاهم الله بالمخدرات وجذبهم الى المجالس النافعة المستقيمة ومحاولة ابعادهم من مجالس السوء ، ثالثا عدم النفور منهم و عدم احتقارهم ومحاولة التأثير عليهم خلقيا لترغيبهم وابعادهم عن مواطن السوء . بالنسبة للابناء الصغار يجب التضييق عليهم ماديا وعدم اغداق المال عليهم يصرفونه فيما يشاؤون.
شكرا لك نقاء على طرحك لهذه القضية الخطيرة . اسأل الله ان يجنبا وبناءنا وبلادنا شر هذه الحرب المدمرة لكل شيْ .
أعز مكان باالدنى ( JET JUMPO )
وخـــيـــر جلــــــــيس في الزمــــــان خــــيـــــال
موضوع شيق للمشاركة
لي عودة بإذن الواحد الاحد
صبري طويل.. وغيبتك .. هدت الحيل.. يابوي
وفي القــلبِ عِــتابٌ كثيرٌ وَاشتــياق أكثَر
إلا أَنّـــهَ لـن يُـقال..
رُوح مُنكَسِرّة لا تهوى الحياة
كُلما وُجِدَ التساؤل وُجِدَ الجواب