يقال بأن أحد المتهمين مختل عقليا ولديه شهادة من مستشفى حكومي تثبت ذلك, عمره 20 سنة والثاني عمره 15 سنة.
اخر الاخبار و شكرا
أستغفر الله ...ولا حولة ولا قوة إلا بالله
بلادنا لا تتحمل تلك الأخطاء الفردية ويجب التعامل مع تلك القضية بالقصاص لكي يكون عبرة لمن لا يعتبر![]()
أين التي ريقها كالماء يرويني
أين التي قولها إن لاحظت غضبي
كالسيل والنيل والأنهار تطفيني
مات الغرام وقد ولت مواسمه
فأورثت جمرة في القلب تكويني
يقال بأن أحد المتهمين مختل عقليا ولديه شهادة من مستشفى حكومي تثبت ذلك, عمره 20 سنة والثاني عمره 15 سنة.
اخر الاخبار و شكرا
الحقيقة دائماً تؤلم من تعوّد على الأوهام.
هذا مجرم معدوم الانسانيه مش مختل عقليا
يجب ان تكون الوسيله التي نستخدمها كنقاء الغايه التي نسعى إليها
لابارك الله فيهم وعسى تحل عليهم اللعنه الى يوم الدين
يجب ان تكون الوسيله التي نستخدمها كنقاء الغايه التي نسعى إليها
[quote=اليقظان بن عمان;520868]يقال بأن أحد المتهمين مختل عقليا ولديه شهادة من مستشفى حكومي تثبت ذلك, عمره 20 سنة والثاني عمره 15 سنة.
اخر الاخبار و شكرا[/quot
لاحولة ولاقوة إلا بالله
الحين لمن يطبق القصاص ؟ واحد مختل عقليا والثاني لايطبق عليه أحكام
بحكم صغر سنه يصنف من فئة الأحداث !
حسبي الله ونعم الوكيل
تفنن في طريقة القتل.. الامر مروع صراحة.. يجب اتخاذ العقوبة اللازمة حتى لا يتسنى فعلها مرة أخرى
الــــهي احفظ لي احبتــــي اينما رحـــلوا
كل ما يحدث من تصرفات وسلوكيات للصغار والكبار؛ مرده عدم وجود الوازع الديني.. أي ضعف الايمان،، وليس مجرد ضعف فقط،، ولكن عدم وجود للإيمان في الأصل.
أحد مشايخ العلم والدين يقول: " بحث الغرب في أبشع جريمة يدخلون بها لزعزعة الايمان في المسلمين،، فبحثوا في القرآن والأحاديث والكتب الفقهية وغيرها؛ فما وجدوا إلا جريمة الربا،، تلك الجريمة التي نراها في أعيننا صغيرة.. لماذا هذه الجريمة بالذات..
لأن كل الجرائم التي نهى الله تبارك وتعالى عنها في كتابه العزيز،، أو في الأحاديث القدسية،، وما ذكرها النبي الكريم ــ صلى الله عليه وآله وسلم ــ لا يوجد فيها أن الله تبارك وتعالى يحارب المجرم غير هذه الجريمة.. ونلاحظ، أن كل جريمة من الجرائم التي ترتكب في حقه الله تعالى، له عقوبة منصوص عليها في الكتاب والسنة..
كشرب الخمر والميسر والزنا وغيرها ــ طبعا هنا لا أتحدث عن المعصية الكبرى وهي الشرك بالله ــ والعياذ بالله ــ وبالتالي فإننا نلاحظ أن جريمة التعامل بالربا من الجرائم التي تنعكس سلبا على كل من يتعامل بهكذا تعامل،، وهو كما جاء عنه ـ صلى الله عليه وسلم ـ أن كافة المتعاملين ملعونين على السواء..
ما يحدث في المجتمعات الإسلامية بوجه الخصوص،، إنما هو عقاب وعذاب وردة فعل إلهية لتصرفاتنا وسلوكيات، ما يعني أننا نسلك طريق غير الطريق التي يريد الله عز وجل لنا، وبالتالي.. فإن ما يحدث إنما هو نتيجة حتمية لما نتبعه من تصرفات وسلوكيات وأعمال وأهمام الغرب الكافر، الذي يريد بالمسلمين الشر، وبالأخص اليهود..
" ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم... " ولهذا فنحن نقود أنفسهم إلى حتفنا..
وأستغفر الله العلي العظيم من كل ذنب عظيم..
الفرق بين جريمة الربا وجريمة القتل الربا الاغلب منا منغمسين فيه حتى النخاع مشين حياتنا بالسلفيات من البنوك وكل شي مستور والعقاب يوم القيامه!!
أما جريمة القتل إزهاق روح بريئة روح طفل لاحول له ولاقوة وكل الكبائر تعتبر جريمة ولكن كل جريمه لها عقوبه معينه ومحدده ولها أوقات مناسبه لذلك
هذه القضيه قتل متعمد وازهاق روح طفل برئ كان يمرح بطفولته ولا يعلم ماذا ينتظره من قدر ولا يعلم ماذا إرتكب من أخطاء كي يعافب عليها بالقتل !!! نسأل الله بحسن الخاتمة وأن يحفظنا وذرياتنا من الأيدي العابثه
ﻻحول وﻻقوة اﻻبالله،