اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hamad alaraimi مشاهدة المشاركة
السلام عليكم

شكرا لك مشرفتنا العزيزة
الحقيقة عندما نبدى ملاحظة لم نقصد بها القصور والتقصير
ولم نقصد الانتقاد من الاداء استغفر الله وانما نقدم وجهة نظرنا
من خلال متابعه لكل طرح مررنا به وهذا الطرح نسخة من طرح
سابق تغير فيه موقف بالمهرجان فعليكم مراجعته من خلال الرابط
المرفق
-------------------------------------------

تتبنى الإدارة العامة للمرور إستراتيجية شاملة تعتمد على استخدام أحدث الأساليب وتقديم أفضل الخدمات المرورية للجمهور ورفع مستوى السلامة المرورية ، فنحن نسعى إلى خلق روح المبادرة والثقة بالنفس بين أفراد شرطة المرور والمرونة في التعامل مع الجمهور ويتمتع الفرد بالقدرة على اتخاذ الإجراء المناسب لمعالجة القضايا المرورية وتطوير مهارات الاتصال الفعال مع مختلف فئات المجتمع ، وذلك في إطار القانون ، ونعمل على تحقيق ذلك من خلال الأسس والمبادئ التالية
1. أن يتصف أفراد شرطة المرور بالآتي :
- الصدق وحسن التصرف.
- العدل والمساواة.
- النزاهة والشفافية.
- تحمل المسئولية بما يتناسب مع القانون.
- احترام حقوق الآخرين.
2. تدعيم ثقة المجتمع بشرطة المرور
3. أن تكون إجراءات الإدارة واضحة للجميع
4. أن تتجاوب الإدارة مع حاجات المجتمع من خلال المشاركة والتفاعل
5. تشجيع المجتمع على تقبل مسئولياته وتقديم الدعم لشرطي المرور
6. خصخصة بعض الأعمال المرورية بهدف تخفيف العبء الوظيفي الملقى على عاتق الإدارة والتركيز على الشئون المرورية فقط الذي بدوره سوف ينعكس على السلامة المرورية بصورة إيجابية وواضحة .

هذا في الطرح السابق وفي ديباجة الطرح الحالي

http://omaniaa.co/showthread.php?t=21226

وهذا الرابط
وتمعنى في ردود الاستاذ لاتنطبق وما يطلبه منى بان بان
اكون واقعى انا لم اكن رافضا لرأيه وشخصة انا مختلف وفكرة


تقديري واحترامي

استاذ بلوشي عليك بان تجيد القراءه قبل ان ترد



بعض البشر مجرد أفواه ناطقة. ينتقدون و يذمون. وليتهم, يدركون أنهم فاشلون!! افواه ناطقة وعقول فارغة ..

والحال هكذا يختلف الأفراد، وتتنوع الشعوب، والمجتمعات ، فهناك من يرى في الكلمة تأثيراً قوياً على الآخرين فيسهب في الإنشاء والخطابة ، ويصيبه حالة من السُكر الذهنى ، نتيجة عشقه للتفوه، والمتاجرة بالخطابة والكلام ، وهذا ما يؤدى إلى ما نعرفه جميعاً بالسفسطة والجدال، والتكرار، والمغالطات المنطقية دون الوصول إلى المقصد أو الهدف من الكلام المنطوق أو المكتوب .

ومن ثم فالحالة الأولى تسمى حالة "العقل السجالى" الذى تتغلب عليه الكلمات أو الألفاظ فينطق بها دون مدلول حقيقى أو هدف يستهدف التوجه صوب الفعل ، وإنما دوائر مغلقة لإثبات الوجود الذاتى ، والقدرة على التفوه ،والبراعة في الحديث ، والدفاع عن الكلمة دون المدلول .

أما الحالة الثانية تسمى حالة" العقل الفاعل" فالكلمة لها مدلول حقيقى ، نجم عن تفكير قصدى في الهدف ، وقناعة تامة بالمسار المستقبلى للكلمة إلى حالة الفعل والأفق العملى ، لتتجلى الكلمة في صورة أفعال حقيقية، وممارسات تنموية أكيدة .