.
.



و ما يدفعُنا لِانتظار هوَ الحنين ..
يخنقُ الأنفاس ، يعطلُ النبضات !
رُغمَ هذا فَنحنُ لا زِلنا نشتهي
الانتظارَ أكثر و لا يُصيبنا الكلل ..
لأننا وجدنا أنفُسنا في الغيابِ
موتى بينَ المقابِر ~ !