السلام عليكم
شكرا استاذي مؤنسس على ما تفضلت به فهوا عين الصواب
فالدول لاترتقى الا بشعوبها فانت جلسنا نهاتر ونتلاسن فيما لايخدم
بكل تاكيد لن يغير شيئ ولن نتقدم قيد أنمله
تقديري واحترامي لشخصك الكريم
استاذ جعروف اراك محق فيما تورده هنا فالقسم والمنتدى اصبح
ملاذا تسكنه الغربان لا أدارة قسم ولا ادارة منتدى للأسف الشديد
لذلك اجمح وانزل بما على ظهرك من حمل لاتقبله الماشية في ارجاء
المنتدى
تقديري واحترامي لشخصك
عندما تأتي حجج الحق تتبختر امام شبه الباطل
تجد أن الباطل يتبخر عند هروبهم
اساتذتي الكرماء لا حرمني الله رفقتكم تأملوا معي هذا البيت
(( انظر إلى من حوى الدنيا بأجمعها
هل راح منها بغير الحنط والكفن))
وهذا بيت آخر :
(( إن الحياة لثوب سوف تخلعه
وكل ثوب إذا مارث ينخلع))
لقد شدتني بعض مداخلات الإخوة في هذا الطرح والذي وصل للصفحة العاشرة وهذا التجاوب والتداخل لايغير من (حب الوطن) لكننا أحيانا بحاجة إلى أن نتسائل فيما يدور في وطننا من وإلى ,وإن كنا لسنا بمعنيين في هذا الامر بحكم أن هناك من هو أفقه منا لسانا ونضجا ,إلا أن المشورة في الأمور قد أوصى بها رب العزة والجلال وذلك لعدم الإنفرادية في التصرف وماستئول عليه العواقب من العمل الآحادي ,فصوت المواطن ليس بالضرورة أو لازاما أن يعمل به إنما من باب التلاحم في أخذ القول ,ولاداعي للفبركة التي تؤخذ من أقلام الاعضاء وتصاغ وتفسر بطريقة وكأن يراد بهاالزج خلف القضبان !!! الحرية في التعبير جزء فيه معاهدة من الوطن للمواطن وقد حفظ في الدستور ولا مساس فيه,اليوم نرى رؤساء دول خلف القضبان وبين اسياج الحديد ما الذي اوصلهم إلى هذا المستوى من منكم يستطيع أن يبين لنا وجودهم في تلك الأماكن؟؟؟
قامت القيامة عندما زل أحد الأعضاء ومن غير قصد فصار كالجمل الذي طاح في الأرض فكثرت عليه الأسلحة البيضاء ( السكاكين) بينما تطاول من هم المقربون من الحاكم وساعده الأيمن ومن هم بين أروقة القصور والحشم والخدم,ولم نرى ردة فعل سوى الهتركة والفبركة فبأي لسان تنطقون يامعشر العقلاء.
تقديري
الحكومة ولله الحمد وفرت كل السبل لتقي مواطنيها التسول وطلب الناس
وزارة التنمية الاجتماعية تصرف الرواتب للأرامل و الايتام و المحتاجين
القوى العاملة تصرف راتبا للباحثين عن العمل لكي تمنعهم من سؤال الناس
وزارة الاسكان تقدم قروضا اسكانية ومنح اسكانية لذوي الدخل المحدود حتى لا يتجهوا الى البنوك التجارية وتصبح عليهم اقساط و ديون
التسول لا يكون دائما من قلة المادة و العوز
بعض الاحيان يكون عملا يجني منه صاحبه الكثير
بعد كل تلك الاجراءات الحكومية التي كفلتها للمواطنين لتقيهم التسول و طلب الناس
فرضت و سنت قانونا يمنع التسول و يعتبره جريمة يعاقب عليها القانون العماني
وهناك فريقا متكاملا تابع لوزارة التنمية الاجتماعية مهمته متابعة المتسولين وتقديمهم للعدالة
دمتم بخير في بلد الخير
انت حر ما لم تضر
* لقد سعت الحكومة في هذه الأرض الطيبة من اجل راحت مواطنيها ، حيث وفرت له جميع متطلبات الحياة من تعليم وعلاج وراحة البال مع أسرته . لذلك لايستغني الناس في هذه الحياة عن بعضهم البعض، فلا يستطيع إنسان أن يعيش وحده. ومعنى ذلك أن هذا الإنسان سيؤدي إلى الآخرين بعض ما يحتاجون إليه، كما إنه سيأخذ منهم بعض ما يحتاج إليه. وقد وجه النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلىالاعتراف بالجميل وعدم نكرانه، فعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: قالرسول الله صلى الله عليه وسلم: "من أُعطيَ عطاءً فوجد فليجْز به، ومن لم يجد فليثن فإن مَن أثنى فقد شكر، ومن كتم فقد كفر، ومن تحلَّى بما لم يُعْطَهْ كان كلابس ثوبَي زور".
أما أن يحسن الآخرون إلى أحدنا فلا يجدون إلا نكرانًا فهذادليل على خِسَّة النفس وحقارتها؛ إذ النفوس الكريمة لا تعرف الجحود ولاالنكران، بل إنها على الدوام وفية معترفة لذوي الفضل بالفضل.
فحين لا يقر الإنسان بلسانه بما يقر به قلبه من المعروفوالصنائع الجميلة التي أسديت إليه سواء من الله أو من المخلوقين فهو منكرللجميل جاحد للنعمة . ودمتم في حفظ الله تعالى.
التعديل الأخير تم بواسطة ابو المعتصم بالله ; 24-09-2014 الساعة 08:01 AM
* عزيزي " زهام الزهام " أخوك الاكبر ليس بشبعان كما اشرت اليه . أن النفوس الكريمة لا تعرف الجحود ولا النكران، بل إنها على الدوام وفية معترفة لذوي الفضل بالفضل. وعليه يجب ان نحسن الظن بحكومتنا ، ونبعد انفسنا الظن والشبهات ، مع التشجيع على لغة الحوار ونبذ العنف في معالجة الامور وصولا الى التآخي والاستقرار ، مما يكفل للشعب مواصلة مسيرته التنموية وانجاز أهدافه في التقدم والرخاء ، كما مطالبين في الاسهام في إعلاء شأن عمان ورفعة مكانتها وحماية مكتسباتها والحفاظ على منجزاتها وامنها واستقرارها .ودمتم في حفظ الله تعالى .
المسلم يشكر كل من قدم إليه خيرًا أو صنع إليه معروفًا ويتحقق شكرالله بالإعتراف بالنعم
والتحدث بها واستخدامها في طاعةالله ... كلمةشكر
هي: الجزاء على الإحسان، والثناء الجميل على من يقدم الخير والإحسان.
كل منا غير مقتنع بالنعم الموجودة عندنا يحاول يجلس عند كبار السن ليستمع معنى الفقر وما كانوا عليه سابقا !!!
لا ننكر وجود أسر متعسرة قليلا ولكن لديهم دخل يسد حاجتهم الحكومة غير مقصرة فتحت أبواب لهذه الفئه
وبالنهايه لا يمكن التساوي بين أفراد الشعب !
السلام عليكم
ما تفليم به ايها الأعزاء الأستاذ ابو الهجرس والأستاذ ابو المعتصم
والأستاذه حايره هوا عين الصواب وندعمه بارك الله فيكم ولكم
هي المسألة ليست زاويه واحد ه ونرى منها جميعا بل يجب بان نرى
من جميع الزوايا كما اننا لانقول لمن ينتقد بانه جحود او حاقد بل هناك
كذلك لهم فكر ينطقون من خلاله ولا نختلف معهم فان لهم كذلك حرية
التعبير وان كنت انا دائما اشدد على الحرية وفي كل مجال بان يرافقها
احترام فان لم يكونا توأمان فقد تصبح الحرية جيفه تنبعث منها روائح عفنه
بالدنا والحمد لله حقق قفزة نوعيه كبيرة وخصوصا في جانب الأنسان فالو
نظرنا الى من سبقنا حتى من جيراننا فاننا نرى باننا تخطيناهم بكثير وهنا اوضح
حتى لايلتبس على البعض خصوصا من هم ينظرون من زاوية الثراء بل اتحدث
عن الأنسان العماني وما حقق من مكاسب عاليه اشاد بها الجميع وأولهم الدول المتقدمة
حيث اننا اصبحنا في التعليم مثل اعلى وان نظرنا الى الفترة الزمنيه لنا والى من سبقنا
فنجد باننا الأفضل والأرقى حيث وصل حملة التعليم العالى الى اعداد تخطت من سبقنا
الى التعليم بكثير ننظر الى الوعى والثقافة ومزاحمت الكبار فاننا الأفضل والأمكن والأقدر
في الجانب الصحى بلدنا اصبحت مثل اعلى للدول المتقدمه ومن خلال مواطنيها لو نظرنا
الى اصعب التخصصات مثل القلب والعظام فاننا نحصد الجوائز العالمية وتأتي الينا بعثات
للعلاج حتى من دول متقدمه والطلب على ابنائنا العاملين في هذه المجالات متزايد اذا علينا
الا ننظر تحت اقدامنا بل علينا بأن نسعى الى تحقيق اسما معاني المواطنة ليس اخذا بل وعطاء
صادق مخلص أمين دون تراخي او تقاعس او حتى تذمر فهذا وطن يخدمة أبنائه ويرتقي بهم
علينا الا ننظر ما فعله فلان وما سرقة علان وما خطط له ذلك بل علينا ان نعمل من اجل ان
نحسن ما دمره ذاك ونصحح ما اخره ذلك ونعد ابنائنا واحفادنا على قيمنا ومبادئنا ان كنا فعلا
قلوبنا على وطننا
تقديري واحترامي