تذكر حينما تطوى وحيدا
الى الاجداثِ عمرك في ذهابه
فسارع في رضا الرحمن دوما
فان القبر مبتدأ الحساب
ولا تيأس فان العجز عيب
من الانسان في وقت الشباب
فأول ليلة في القبر خطب.
بكى من أسره كل الصحاب
ياقاصدا نحو الحطيم وزمزم***بلغ سلامي للنبي الاكرم
وقل السلام عليك يا خير الورى***أنت الدليل إلى السبيل القوم
صلى عليك الله ماهب الصبا*** وترنمت ورقا بصوت ترنم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه الكرام الطاهرين
حج مبرور وذنب مغفور وتجارة لن تبور...اللهم بلغ حجاج بيتك مقصدهم
.
الدعاء هو البر الحقيقي الذي لا يخالطه رياء..
هو صلة العبد بربه دون وسيط وهو النافع الشافع للميت
أسعدوا موتاكم بالدعاء
اللهم أرحم فقيد الوطن .والدنا قابوس وأجعله ممن يقول :
(ياليت اهلي يعلمون ما أنا به من النعيم)
اللهم أمين..اللهم أمين ..اللهم أمين
تذكر حينما تطوى وحيدا
الى الاجداثِ عمرك في ذهابه
فسارع في رضا الرحمن دوما
فان القبر مبتدأ الحساب
ولا تيأس فان العجز عيب
من الانسان في وقت الشباب
فأول ليلة في القبر خطب.
بكى من أسره كل الصحاب
إلهي لاتُعذبني فإني
مقرٌ بالذي قد كان مني
ومالي حيلةٌ إلا رجائي
وعفوك إن عفوتَ وحُسن ظني
وكم من زلةٍ لي في الخطايا
وأنت علي ذو فضلٍ ومنِ
إذا فكرتُ في ندمي عليها
عضضتُ أناملي وقرعتُ سني
يظن الناسُ بي خيراً وإني
لشرُ الناسِ إن لم تعفُ عني
أجنُ بزهرةِ الدُنيا جنوناً
وأقطعُ طولَ عُمري بالتمني
أكدت العديد من الدراسات أن الكلمة الهادئة الطيبة هي مفتاح الحل لكثير من الألغاز والمشاكل والأزمات البشرية على مستوى الأفراد والمجتمعات، ففي عام 2010م أظهرت دراسة بريطانية أن الكلام الطيب والهادئ أفضل مهدئ للآلام والأوجاع وأكثرها أمانًا.وإذا رجعنا إلى إسلامنا العظيم نجد أنه قد سبق كل هذه الأبحاث عندما أكد قبل أكثر من ألف وأربعمائة عام على فضل الكلمة الطيبة وأهميتها في الحياة، قال تعالى: ﴿أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ الْأَرْضِ مَا لَهَا مِنْ قَرَارٍ﴾ [إبراهيم26:24].
نعم فكما أن الشجرة الطيبة تكون دائمًا باسقة سامقة، وراسخة ثابتة، ومثمرة ظليلة، ذات نفع كبير بثمرها وفيئها... فكذلك الكلمة الطيبة عظيمة النفع لقائلها وكل من يسمعه، وتكاد لا تُحصى فوائدها، ولا تنقطع ثمارها في الصدور التي تنشرح لها، والنفوس التي تبتهج بها، والقلوب التي تنفتح لها، على العكس تمامًا من الكلمة الخبيثة التي تلوث الأجواء، وتُفسد القلوب، وتُغيِّر النفوس، وتبث جراثيم الحقد والبغضاء والكراهية، وتُثير الإحن والضغائن والشحناء بين الناس، وتُوهِن أواصر الأخوة، وتُضعف روابط المحبة، وتمزق وشائج الود بين الأهل وذوي القربى والأصدقاء والزملاء والجيران، وهي لا قرار لها ولا بقاء، تمامًا كالشجرة الخبيثة التي قد تنتعش وتهيج وترتفع أغصانها وتتعالى وتتشابك، ويُخَيَّلُ إلى بعض الناس أنها أضخم من الشجرة الطيبة وأقوى، ولكن هذه الصورة المبهرة لتلك الشجرة الفاسدة صورة خدَّاعة ومزيفة، ورغم أنها تبدو شجرة ضخمة إلا أنها في الحقيقة نافشة وهشة... أي مجرد مظهر خادع مضلل، لكن تظل تلك الشجرة الخبيثة مزعزعة في مهب الريح؛ فجذورها سطحية جدًا قريبة في التربة، حتى كأنها فوق الأرض... وما تلبث إلا فترة يسيرة يكسوها هذا الزخم الكاذب، ثم تذبل وتسقط وتتهاوى، وتُجتث من فوق الأرض، لأن لا رسوخ لها ولا ثبات ولا قرار.
ومن هنا نفهم حرص الإسلام البالغ على إشاعة الكلمة الطيبة، ونشر ثقافة احترام الآخر، والتلطف معه، والحرص على مشاعره وأحاسيسه، والرفق به، والمرونة في التعامل معه... وغير ذلك من مظاهر التراحم والتعاون والتفاهم بين الناس، قال تعالى: ﴿وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا﴾ [البقرة : 83] وقال عز من قائل: ﴿وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلًا مَعْرُوفًا﴾ [النساء: 5] بل جعل الله تبارك وتعالى الكلمة الطيبة السديدة سببًا من أسباب حفظ الذرية ووقايتهم من المشاكل المختلفة، وحمايتهم من كل مكروه وسوء، قال تعالى: ﴿وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا﴾ [النساء: 9]
ليس هذا فحسب بل جعل الإسلام القول السديد والكلم الطيب علامة ودليلا على التقوى وطاعة الله ورسوله، وسببًا لصلاح الأعمال، وغفران الذنوب، والفوز بالجنة، قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا﴾ [الأحزاب: 70، 71].
ما أحوجنا في هذه الأيام إلى الكلمة الطيبة في بيوتنا وفي مدارسنا وفي شوارعنا وفي كل معاملاتنا، حيث إنها للأسف أصبحت تتلاشى، وحل محلها الكلمة الخبيثة التي أصبحنا نسمعها في كثير من مجالس الشباب وحتى في كثير من مجالس الكبار، في البيت في السيارة في الشارع في وقت الأزمة وعند حل المشكلة تجد الكلمات الخبيثة التي تزيد من التفرقة وتزيد من الهوة بين المتخاصمين. فالكلمة الطيبة تبقى ويبقى أثرها، والكلمة السيئة يذهب بها الغضب، ويبقى أثرها في النفس، والقول الحسن داع لكل خلق جميل وعمل صالح فإن من ملك لسانه ملك جميع أمره.
صديقك من يصارحك بأخطائك لا من يجملها ليكسب رضاءك
الصداقة بئر يزداد عمقا كلما أخذت منه
لا تفكر في المفقود حتى لا تفقد الموجود
البستان الجميل لا يخلو من الأفاعي
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
حطمــتُ قيثارتي قطعتُ أوتاري
جـفَ الغنـاء ودَقت ساعة الثارِ
ماذا أغَنــي وتاريــخ ُ العروبةِ في
مستَنقــع الذُل والتشريد والعارِ
والقدسُ والمسجدُ الأقصى وصخرتُه
عــاد الأذان بِها تهريجَ كُفـارِ
إلهي لاتُعذبني فإني
مقرٌ بالذي قد كان مني
ومالي حيلةٌ إلا رجائي
وعفوك إن عفوتَ وحُسن ظني
وكم من زلةٍ لي في الخطايا
وأنت علي ذو فضلٍ ومنِ
إذا فكرتُ في ندمي عليها
عضضتُ أناملي وقرعتُ سني
يظن الناسُ بي خيراً وإني
لشرُ الناسِ إن لم تعفُ عني
أجنُ بزهرةِ الدُنيا جنوناً
وأقطعُ طولَ عُمري بالتمني
لالا . أنا مخلوق مبدع . مايحب ومايبي
ألاّ يقول : الاذكيـا؟ سبّة . رسوب الاغبيـا
من الذكاء: أنّك تسويّ نفسك أحياناً غبي
بس الغباء: أنّك تذيكالك .. على ناس أذكـيا
إلهي لاتُعذبني فإني
مقرٌ بالذي قد كان مني
ومالي حيلةٌ إلا رجائي
وعفوك إن عفوتَ وحُسن ظني
وكم من زلةٍ لي في الخطايا
وأنت علي ذو فضلٍ ومنِ
إذا فكرتُ في ندمي عليها
عضضتُ أناملي وقرعتُ سني
يظن الناسُ بي خيراً وإني
لشرُ الناسِ إن لم تعفُ عني
أجنُ بزهرةِ الدُنيا جنوناً
وأقطعُ طولَ عُمري بالتمني
انا شاعر .. حلمه اللي سوّا منّه شاعر
الذهب والعالم الجديد .. دم ضروسه
يا أنيقه .. لو خذوك وسافروا بك عني
الارض صدري .. والسفر من قوسه ليا قوسه
ليت صيت الجد ما ينفع سخيف احفاده
وليتها هالحين وان الكل شارب موسه
وليت .. نقطه نقطه نقطه نقطه نقطه
ما ابي أغلط في الزمن والعالم المنفوسه
إلهي لاتُعذبني فإني
مقرٌ بالذي قد كان مني
ومالي حيلةٌ إلا رجائي
وعفوك إن عفوتَ وحُسن ظني
وكم من زلةٍ لي في الخطايا
وأنت علي ذو فضلٍ ومنِ
إذا فكرتُ في ندمي عليها
عضضتُ أناملي وقرعتُ سني
يظن الناسُ بي خيراً وإني
لشرُ الناسِ إن لم تعفُ عني
أجنُ بزهرةِ الدُنيا جنوناً
وأقطعُ طولَ عُمري بالتمني
من قبل لاأعرف الهدى واعنابة
أنا همي والحزن face to face
والحين لله .. . الفضل والإنابة
متعافي .. ويمشي على زندي التيس
هادي .. . يشوشني طزيز الذبابة
لأعد الأيام الغبية ولا أقيس
شريت عقلي في سؤال وإجابة
أنا اعبد الله .. . وألا أعبد الوساويس؟
نده خفوقي وانجلابه ضبابه
سجدات ليل ظالمينة منا عيس
ف أجواء مكة و الحرم و الرحابة
لا يا بعد روما و لندن و باريس
هذي ديار المصطفى و الصحابة
وهذيك دار إبليس و عويل إبليس
إلهي لاتُعذبني فإني
مقرٌ بالذي قد كان مني
ومالي حيلةٌ إلا رجائي
وعفوك إن عفوتَ وحُسن ظني
وكم من زلةٍ لي في الخطايا
وأنت علي ذو فضلٍ ومنِ
إذا فكرتُ في ندمي عليها
عضضتُ أناملي وقرعتُ سني
يظن الناسُ بي خيراً وإني
لشرُ الناسِ إن لم تعفُ عني
أجنُ بزهرةِ الدُنيا جنوناً
وأقطعُ طولَ عُمري بالتمني