السلام عليكم الموضوع مهم وخاصة لاولياء الامور الي عندهم ابناء لا تثقو فيهم ثقة العمياء يعني الثقة لازم تكون موجوده لكن فحدود لان مثل ما قالت الاخت الحين البنات يستغلن ثقة اهليهن ويضيعن لما تساليهن يقولن معطايات حرية تامه اي حرية هذي!الله يهدينا ماتعرفي السبب احيانا الاهل هم السبب تساهلو فتربية ابنائهم وعطوهم حرية من الصغر واحيانا من الابناء عقولهم طائشه ويحيو يقلدو الي يسوا والي مايسوا شافو فالتلفزيون قالو خلا نحن نسوي او فلان يسوي انا ليش ماسوي ....نسال الله الهداية
لا يهمني لو غيري أخذ مكاني
فبقايا الذئاب لا تأخذها سوى الكلاب
أهم سبب في رأيي هو التربية القائمة على الــــــــــوازع الديني.. ولكن قد يقول البعض أن هناك الكثير من الفتيات اللواتي قد أحسن آباؤهن تربيتهن ولكن وقعن في هذا الحال المرثي له بسبب الرفقة السيئة... هنا أكرر وأقول أن الــــــــوازع الديني يقف رادعًا لهؤلاء الفتيات لأنه يساعد الفتاة الصالحة على اختيار الصديقة المناسبة والمتمسكة بتعاليم دينها منذ البــــــــــــداية، ويساعدها على التمييز بين الصالحة والسيئة...
اعتقد ان المشكله هي التكنلوجا الهواتف النقاله !!!! كيف تمنع اولادك منهم؟؟؟؟
امبلا هاي بعد نقطة الهواتف النقالة بس في بنات يستخدموا هالهواتف ابطريقه غير صحيحه رغم ان نحن محتاجين حج الهواتف النقالة في اشياء ضروريه يمكن صار شي طارئ لا سمح الله لكن في بنات حج برامج مثل فيس بوك وكيك والتويتر والحين استجرام جولوا شو انسوي يعني خربانه خربانه
جزاك الله كل خير
غضبك تجاه أي حدث لن يغير أي شيء !
بل سيغيّر ملاَمحك فقط ، ويجعلك أقل جمالاً
" اِضحك گلما استطعت / ف ٱلضحِك دواءٌ رخيص
الله يهدي ويحفظ جميع بنات المسلمين
كل انسان اعطاه الله عقل يقدر يميز الصح من الغلط وهذا الظاهره مو بس البنات حتى الشباب بقصصهم
وكذبهم على البنات وغياب الوازع الديني بين الطرفين هوه من فتح للشيطان سبيل
صار التساهل بهذي الامور بشكل كبير ووسائل الاتصال بين الطرفين من مكالمات وصور بدون الخوف
من الله تعالى ونسوا قول الله تعالى
( الطيبون للطيبات والخبيثون للخبيثات)
كل انسان عنده عقل وكل واحد يفكر كثير قبل ان يخطي أي خطوه
والبنات مو صغار قلتي جامعيات يعني عقولهن اكبر من كذا وتفكيرهن
لكن قولي احساس ب لمسؤوليه منعدم لديهن مافيه وحده تفكر صح وتفكر باهلها تنجر ورى واحد
الله يهدي الجميع
ياريت الأيام بيديني وارجعها
واعدل أشياء ماكانت ع بالي
فعلا ((اذا لم تستحي فاصنع ماشئت))
الله يهديهن يارب ويهدي جميع شباب المسلمين